كريمة الماجري
وَشهدَ شاهدٌ منْ أَهلها : نقابة موظفي الادارة العامة لوحدات التدخل: نسيم الرويسي لـ«المغرب» «حالة من العبث» في وزارة الداخلية واستنساخ بائس لما حدث بين 2011و2013
اعاد رئيس الجمهورية قيس سعيد صديقه توفيق شرف الدين على راس وزارة الداخلية ، ومنذ الاعلان عن توليه للوزارة من جديد قام هذا الوزير بجملة
بسبب إجبارية الاستظهار بجواز التلقيح: ارتفاع عدد التلاقيح اليومية في الأيام الأخيرة
دفع دخول المرسوم المتعلق بإجبارية الاستظهار بجواز التلقيح في المؤسسات والفضاءات العمومية ومقرات العمل ،
«أنا يقظ»: لـم نخالف القانون وعلى المسؤولين الاعتراف بالخطإ والإصلاح
لازالت الاشكاليات المتعلقة بجواز التلقيح حديث الشارع خاصة اثر تحذير منظمة «انا يقظ» حول وجود اختراقات لمنصّة إيفاكس الالكترونية
جواز التلقيح بين التطبيق والواقع: تعطل منظومة «إيفاكس» جعلها كـ«البروتوكول الصحي» حبرا على ورق
رغم ان الاستظهار بجواز التلقيح اصبح اجباريا وفق القانون، إلا انه ظل -تقريبا حبرا -على ورق لعدة اساب اولها
انطلاق العمل بجواز التلقيح: إخلالات بالجملة ... اكتظاظ ...خدمات غير متاحة، فكيف ستتعامل المؤسسات مع هذه الإشكاليات؟
ينطلق العمل اليوم رسميا بجواز التلقيح ، إلا ان جملة من الاخلالات جعلت الولوج الى خدمات موقع «ايفاكس»
فتحي الجراي رئيس الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب لـ«المغرب»: وقوف الهيئة على نفس المسافة من الجميع لكنها تعتبر ما حدث «سابقة خطيرة»
عبرت مكونات المجتمع المدنى عن خشيتها من التراجع عن المكتسبات التي تتعلق بالحريات والحقوق ومنها التظاهر وحرية التعبير
الحكومة والمناشير: الغاية تسهيل أم تقييد التعامل مع النقابات والاعلام ؟
فاروق بوعسكر عضو هيئة الانتخابات لـ«المغرب»: يجب إصلاح المنظومة الانتخابية برمتها .. لا قانون الانتخابات فقط وذلك لضمان انتخابات نزيهة وشفافة
رغم ان موعد الانتخابات التشريعية -وفق ما اعلن عنه قيس سعيد رئيس الجمهورية- تفصلنا عنه سنة كاملة كما تفصلنا
ردود الأفعال تجاه قرارات سعيد الأخيرة: بين الرفض والدعوة إلى الاحتجاج والمساندة المشروطة
ستكون الاجراءات التى اعلن عنها قيس سعيد رئيس الجمهورية مساء يوم الاثنين سببا في سلسلة من التحركات الاحتجاجية من قبل
قائمة التحركات تتوسع: استعداد النهضة للتصعيد
من المتوقع ان يكون يوم 17 ديسمبر موعدا لعديد التحركات بين المساندة والرافضة للاجراءات الاستثنائية، وبعد اعلان «مواطنون ضد الانقلاب»