مفيدة خليل

مفيدة خليل

التمثيل أمام الأطفال كما يقول “قسطنطين ستانسلافسكي” يشبه التمثيل امام الكبار، على ان يكون بصورة افضل واوضح وانقى، ويقبل الاطفال على مسرحهم وكأنهم ذاهبون للاحتفال بالعيد، وهم يشاهدون على خشبة

تفيض المشاعر في برّ السواسي، ومانيش ناسي نجم الشعر في ليل التماسي» هكذا تحدث الشاعر الليبي معاوية الصويعي عن الشاعر الراحل محمد الصغير ساسي ضمن فعاليات الملتقى المغاربي للأدب الشعبي ملتقى احتفى بالتراث الشفوي و الشعر الشعبي و ذاكرة العجائز و حكايات النسوة

صورة تغني عن كل تعليق، صورة بآلاف الكلمات، عشقوا الثقافة والفنون ووعوا أن مدينتهم تفتقر للإبداع فشحذوا العزائم لتوفير بعض الاموال والدعم لينجزوا تظاهرات توجه لإنماء مدينة المكناسي، في البداية رموا «سبع حجرات» على الجهل والتخلف والفراغ الثقافي والشح الابداعي

بيوت مهجورة كثيرة العدد...وتعطش ثقافي مهول...صغار متعطشون للغناء و الرقص ، مدرستهم فضاؤهم الوحيد للعب .من هنا جاءت فكرة بعث «نادي فنون صغار الجبل» بسمامة بعد تظاهرة اهازيج الجبل.

أربعة أشهر مرت على تعيين السيدة سنية مبارك وزيرة للثقافة ، من يوم 6جانفي 2016 تاريخ تسلم الوزيرة ا لحالية لمهامها الى اليوم ماذا قدمت الوزيرة للمشهد الثقافي في تونس؟، منذ الاعلان عمن سيكون على راس وزارة الثقافة قوبل اسم سنية مبارك بالرفض وقال المهتمون بالثقافة

الشعراء الكبار لا يموتون، يرحلون نعم ولكنهم لا يموتون وانت يا اولاد احمد لم تمت لانك شاعر كبير من طينة الشعراء الذين عرّشوا في ذاكرة الشعوب والتاريخ ومن سلالة الذين وهبوا حياتهم وشعرهم من أجل الحرية والعدالة والكرامة الانسانية، اولاد احمد صوت

حادثة غريبة جدت بالمحكمة الابتدائية صفاقس تمثلت في اصدار قرار نقلة بشأن كاتبة بالمحكمة الابتدائية بصفاقس الى المحكمة الابتدائية بساقية الزيت، نقلة بسبب قصيد؟ نقلة من العمل بسبب كلمات خطتها تونسية على صفحتها الخاصة على الفايسبوك؟ نقلة اثارت ضجة المهتمين بالكلمة و قالوا

في إطار مشروع « مبدعون من أجل الحياة» وبتنظيم من المركب الثقافي بالمنستير وبتنسيق عام من الأستاذ محمد سعد برغل، انطلقت الندوة العلمية « الثقافة الافتراضيّة وتحصين العقل « أواخر الأسبوع وهدفت هذه الندوة إلى تأكيد انخراط المبدع، بما هو مبدع، في صناعة ثقافة

«تكرونة هي الجبل، هي الريف، هي الجامع والزاوية والمقبرة، والصخور المتناثرة بين المنازل تذّكر أهل القرية بالشدّة والصلابة التي جبّلوا عليها مع الأنفة وعزّة النفس.. والشموخ.. تكرونة هي المنبت.. هي الذكرى.. ووالدي –رحمه الله – هو الأصل.. هو المدرسة..

عشقت المسرح واتخذت من الخشبة دينها وديدنها، نجحت في مسرحية «الكاهنة» و كانت كاهنة على الركح أثبتت أن نساء بلادي نساء ونصف كما قال الخالد اولاد احمد، لم تستعطف دموع الجمهور في البلاتوهات التلفزية ولا تلاعبت باحاسيس المتفرج لنيل شفقتهم، لم تقل انها

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115