تفتح نفطة ابوابها للمريدين، تشرع المدينة نوافذها للمتصوفة والباحثين عن انماط موسيقية مميزة تنتشي معها الروح ويستعذبها العقل،

تتواصل التجربة الابداعية لنشر ثقافة الفرجة والمسرح في المدارس الابتدائية بولاية سليانة،

تصنع الاجساد ثورتها على الركح، تحمل اجساد الراقصين جمهور المركب الثقافي مدنين الى رحلة في خبايا التاريخ

هنّ مانحات الحياة، ملح الارض وسرّ جمالها، هنّ الحالمات، الثائرات والمتمردات على كل اشكال الديكتاتورية والسلطة المجتمعية،

المسرح التزام بقضايا الوطن ودفاع دائم عن المواطنة والحقوق والحريات،

اصنع احلامك الكبرى، احلم وارسم لذاتك مساحة شاسعة من الامل، لك كل القدرة على تحقق ذاتك الابداعية والانسانية،

المسرح فعل لممارسة كلية لأبجديات الحرية، المسرح رحلة صادقة تجمع بين المتفرج والممثل،

يسرقون الحياة من وجع اليومي، يحاولون اختطاف ابتسامة من بين ركام العنف والتهميش المجتمعي والاداري الذي يعيشونه،

مسرح الطفل مسؤولية اخلاقية وتربوية والتعامل مع الطفل

يحمل وطنه بين نبضات القلب، ينصت لجمالية القصيدة ويحوّل كلماتها الى أغان ظلت راسخة في ذاكرة اجيال من محبيه،