
ليلى بورقعة
من الوقفات الاحتجاجية إلى التظلم إلى القضاء: عدل منفذ في وزارة الشؤون الثقافية للتنبيه بتسديد مستحقات الفنانين
بعد ماراطون من الاحتجاجات والاجتماعات والمقابلات... لم يجن الفنانون سوى وعود واهية وعهود واهنة كانت تتبّخر سريعا ولا يبقى منها أيّ أثر.
في قلب الحي الشعبي «سيدي حسين»: افتتاح فضاء ثقافي على أنقاض «خربة» مهجورة
كان مجرّد مكان مهجور يعربد فيه المنحرفون والمدمنون، وتتراكم فيه الفضلات والقاذورات، وتنبعث منه الروائح الكريهة والأصوات المزعجة...
عن نص لعز الدين المدني وإخراج حافظ خليفة: مسرحية «عزيزة عثمانة» قراءة راهنة لزمن الأوبئة
فلم «دشرة» من السينما إلى التلفزيون: لـمَ لا تكون الشاشة الصغيرة بوابة انتشار الفن السابع ؟
منذ سنتين مازال فلم «دشرة» يعرض في القاعات ويكتسح المهرجانات العالمية ويعود بالتتويجات... وبالرغم من أنه حقق إيرادات قياسية في مداخيل قاعات السينما التونسية،
عن القرارات الحكومية لفائدة القطاع الثقافي: مسكنات وقتية... والفنانون ليسوا حالات اجتماعية !
بعد أن شلّت الكورونا حراك الحياة الثقافية وأصابتها في مقتل بسبب غلق الفضاءات والمسارح وقاعات العروض... قادت النقابات المهنية سلسلة من التحركات الاحتجاجية المتتالية
في مبادرة لدار الكتب الوطنية بالتعاون مع «بيت الحكمة»: إطلاق متحف افتراضي للتراث التونسي المكتوب
تمتلك دار الكتب الوطنية ثروة لا تقدر بثمن من المخطوطات النادرة ونفائس الوثائق والدوريات التونسية... كما تحتفظ بحصاد
السجاد الأحمر سرق الأضواء من الأفلام: مهرجان الجونة السينمائي.. هل ينتصر حقا إلى السينما ؟
من المعتاد أن يكون مرور النجمات والنجوم على السجاد الأحمر في حفلات افتتاح المهرجانات السينمائية محور اهتمام عدسات الكاميرات ويثير فضول عدد من الجمهور،
في فلم وثائقي للمخرج محمد شلّوف: «طاهر شريعة تحت ظلال الباوباب»... سيرة نضال ضد النسيان
على السجاد الأحمر لأيام قرطاج السينمائية، كثيرا كان استعراض الإطلالات وعرض الأزياء أمام كاميرا التصوير غاية البعض الذين يجهلون مجرد الإجابة عن سؤال :
الأزمة تتفاقم والحكومة تتجاهل: متى يرفع الحجر عن الفنانين ؟
«لقد أسمعت لو ناديت حيّا... ولكن لا حياة لمن تنادي» ... هذا ما يردده الفنانون في أسف وحنق، وهم يخرجون للتظاهر والاحتجاج
الفنانين يحيى الفخراني وسميرة عبد العزيز في مجلس الشيوخ المصري: عندما تحرق السياسة أضواء الفن ...
«إن الشغف بالتطرف سواء في الفن أو في السياسة رغبة مقنعة في الموت»... ومن استوديوهات الفن إلى حلبة السياسة،