
ليلى بورقعة
تكريم «الحبيب بيدة» في المعرض الوطني للكتاب التونسي: مسيرة إبداع بين متون اللوحة وغزارة النقد
بين ريشة الرسام وحبر الناقد ومجهر الباحث ومنهج الأستاذ... يلبس الدكتور الحبيب بيدة أكثر من صفة ويرتدي أكثر من قبّعة ليصعب
في المعرض الوطني للكتاب التونسي: تكريم الدكتور عبد المجيد الشرفي... وشهادات من الامتنان والعرفان
أمام مسيرة ثرية وسيرة مشرفة من البحوث والدراسات والمؤلفات... وقف الجميع إجلالا وإكبارا للدكتور عبد المجيد الشرفي
المدير الجديد لفرقة مدينة تونس للمسرح طاهر رضواني لـ «المغرب»: نسعى إلى التغيير والتطوير لاستعادة الأضواء والإشعاع
هي سيّدة المسارح ورائدة الأركاح و«أم الفرق المسرحية»... معها كانت البدايات والأبجديات في تاريخ المسرح التونسي. تكوّنـت فرقة مدينـة
في المهرجان الدولي لفن سيرك الشارع: متعة وإثارة في عروض الخفة والمهارة
لم يعد مفهوم السيرك مقتصرا على نصب الخيام وملاعبة الحيوانات المدربة على الحبال والنيران بل أصبح فن السيرك المعاصر يقترح
في مهرجان «قابس سينما فن»: «سينما الأرض» تحارب التلوث البيئي في قابس
في ما مضى كانت قابس «جنة الدنيا» كما كتب عنها محمد المرزوقي، أما اليوم فقد اختنقت واحاتها بالتلوث الصناعي
من «الإصلاحية» إلى أيام قرطاج الكوريغرافية: أطفال جانحون لكنهم راقصون مبدعون في «بحث» لأشرف حمودة
وراء القضبان والبوابات الحديدية، كثيرا ما تكون المواهب المغمورة والطاقات المكبوتة والأصوات المكتومة في حاجة إلى الظهور والتعبير والبوح.
مرايا وشظايا: في برمجة مهرجان قرطاج الدولي 2021: المسرح يستعيد الركح... والموسيقى تنصف الذائقة الجمالية
بعد احتجابه السنة الفارطة بسبب الوضع الصحي الاستثنائي، يعود مهرجان قرطاج الدولي في صائفة 2021 محتفيا بالفن والجمال ومنتصرا لثقافة الحياة.
«وراء الشمس» لسيرين قنون وأشرف بلحاج مبارك في أيام قرطاج الكوريغرافية: الإعاقة ليست في الجسد بل في الروح
لئن كان «الراقصون هو رياضيي الله» كما قال انشتاين، فإن أشرف بلحاج مبارك تحرّك على الركح في خفة العدّائيين ورشاقة السبّاحين وقوة الملاكمين...
اليوم إنطلاق أيام قرطاج الكوريغرافية: تونس ترقص الأمل والحرية
لأنّ «كل شيء في الكون لديه إيقاع. كل شيء يرقص»، فإنّ الرقص هو الروح الخفية التي تسكن الجسد وهو صدى الابتسامات والدموع
مسرحيون يقيمون تظاهرة «أسبوع للمسرح التونسي»: بادرة اجتماعية خالية من الإضافة الفنية
منذ نشأته الأولى، كان المسرح رجع صدى لثقافات الشعوب وطقوسها واحتفالاتها... وفي كل عصوره راهن الفن الرابع على التفاعل المباشر