ليلى بورقعة

ليلى بورقعة

كثيرا ما قتلته الإشاعة ومن الكذب ما قتل ! ولكنه كان يسخر من هذه الافتراءات ويهزأ من هذه الإشاعات في كل مرّة إلاّ يوم أمس، فلم يكن نبأ وفاته

عادة ما يكون الهامش مرادفا للنسيان والإهمال حيث يعيش الإنسان في مستوى أدنى من الحقوق والكرامة والاكتفاء المادي...

بعد سنوات من الاجتماعات والاقتراحات والنقاشات... حظي منذ حوالي سنتين مشروع قانون الفنان والمهن الفنية بموافقة مجلس الوزراء

هو فن الشارع الجميل المتمرد على الجدران المغلقة والمتحرر من قيود التأشيرة والترخيص...

عند الدخول إلى المتحف تصاحبنا رهبة جميلة أمام عظمة التاريخ ووقار الحضارة، وترافقنا رغبة فرحة في اكتشاف كنه الحكايا والأسرار والأساطير...

لئن كان الإنسان يناضل من أجل البقاء على قيد الحياة لا من أجل الانتحار، ولئن كانت غريزة حبّ البقاء أقوى من حتمية الفناء،

في رحيل عظماء الإنسانية وقادة الفكر والثقافة تنطفئ منارة وتغيب ذاكرة كانت تضيء الدرب وتبني الأسس والأوتاد لإقامة مجتمع

في وضع استثنائي وغير مسبوق، حاول الموسم الدرامي لسنة 2020 إنقاذ نفسه من لعنة الكورونا والانقاذ من مأزق الوباء...

في الفنّ كما في بقيّة القطاعات والمجالات، أثبتت المرأة قدرتها وبراعتها في إدارة مختلف المواقع و المناصب وفي قيادة الإنجازات والنجاحات...

لئن كان الدستور التونسي هو الضامن لحرية الرأي والتعبير، والحامي أيضا لحرية المعتقد والضمير وهو الذي ينصّ في فصله السادس

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115