
ليلى بورقعة
صورة وتعليق: في معلّقة الدورة 37 من مهرجان قفصة الدولي غاب الذوق ...وانعدم الفنّ !
في عصر الصورة، لم تعد معلّقات المهرجانات والتظاهرات الفنيّة والأعمال الإبداعية مجرّد أمر تكميلي أو حتّى ثانوي لدى البعض، بل هي تكتسي أهمية كبرى ومهمة جسيمة في الترويج للمهرجان والتسويق للتظاهرة والتعريف بالإنتاج الجديد باعتبارها الواجهة الأولى التي
«كارثة ثقافية» في دول «الربيع العربي»: التراث العالمي يحتضر بين تدمير «داعش» الإرهابي و تهريب عصابات الآثار
في مسار عكسي ضد عقارب الحضارة والتقدم ، تصدر «اليونسكو» من مدة إلى أخرى تسمية جديدة لعاصمة منكوبة ضمن قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر بعد أن استحقت هذه الدول – سابقا - بفضل ثروتها التاريخية وتراثها التليد الإدراج ضمن لائحة
احتفالا بستينية مجلة الأحوال الشخصية: «بورقيبة و حراير تونس» على ركح مهرجان الحمامات الدولي
في عيدهن الوطني، اختار المسرحي «محمد رجاء فرحات» أن يهدي نساء تونس عرضا مسرحيا احتفاء بمرور 60 سنة على صدور مجلة الأحوال الشخصية واعترافا بنضال المرأة على مرّ العصور من أجل الحرية والاستقلالية واثبات الذات ...وذلك في سهرة 13 أوت
كانوا على بعد أمتار من حادثة «نيس»: فنانون وإعلاميون ونجباء بكالوريا 2016 ... ناجون من الموت وشاهدون على الجريمة
لم يتوّقع سكان عاصمة الأنوار ولا زوّارها من الضواحي القريبة ولا سيّاحها من القارات البعيدة أن العيد في «نيس» سيتحوّل إلى دمعوع ودم وحزن ...بعد أن اعتدى الإرهاب بكل وحشية على الإنسانية والطفولة في أبشع صور الجريمة ! كما لم يتوقع الوفد التونسي الذي
في افتتاح الدورة 52 لمهرجان قرطاج الدولي: غنّى السلام ورقص التسامح... وحضر «نشيد السعادة»
من على ركح مسرح قرطاج الأثري تعالت النغمات وتناثرت المعزوفات وتراقصت القيثارات في همس الفنون و»الجنون» إلى الجمهور الجالس في مقاعده والمسافر بأحلامه إلى البعيد، البعيد... وعلى إيقاعات الموسيقى السمفونية الحالمة والإلقاء الأوبرالي الشادي كان
تتعدّد أسمائها وتتشابه برامجها: المهرجانات الصيفية بين انشطار الهويّة وافتقاد الخصوصيّة
من قرطاج إلى الحمامات إلى الجم ّ...ترقص على مسارح الأسلاف والمعمرين الأوّلين «ليال صيفية ورؤى وقصائد وردية» في باقة من الفنون تهديها المهرجانات الصيفية لروّادها وضيوفها على امتداد خارطة الجمهورية التونسية، ولكن كثيرا ما تتشابه فقرات هذه
انتقادات واتهامات بالسرقة الفنية لعرض افتتاح مهرجان الحمامات الدولي: «نافذة على ...» بين سياط نقد أهل الاختصاص وشراسة دفاع مخرجة العمل
لمّا سئل مدير مهرجان الحمامات الدولي «معزّ مرابط» عن مبرّرات اختيار عرض «نافذة على ...» لافتتاح الدورة 52 من المهرجان أجاب بأنّ « العمل الذي ينتجه المسرح الوطني لابد أن يكون جيّدا وأن ثقته في المخرجة «رجاء بن عمار» جدّ كبيرة ...» لكن
لأوّل مرة في تاريخ أكاديمية الفنون الأمريكية: تونسيان في لجنة تحكيم جوائز«الأوسكار»...
مرّة أخرى وليست بالأخيرة، تسّجل السينما التونسية قفزة مشهودة نحو كبرى المنّصات العالمية فبعد اختطاف باقة مشرفة من التتويجات المضيئة والأوسمة اللاّمعة سيكون لتونس حضور في لجنة تحكيم جوائز»الأوسكار» التي ضمّت اثنين من الأسماء المعروفة في المشهد السينمائي العالمي
في إصدار جديد لصاحب «بوكر» 2015 «باغندا» رواية عن أسرار وخفايا نهاية «الجوهرة السوداء»
هو من نوع الأدباء الذين يتمتعون بقلم غزير الحبر ومتدفق المداد ومن صنف الكتّاب الذين يملكون رغبة جيّاشة في الكتابة لا تعرف استكانة أو فتورا...وحتى بعد احتضانه لواحدة من أكبر الجوائز الأدبية في العالم لم يخلد الدكتور شكري المبخوت إلى الرّاحة وتأمل الساحة الروائية
غدا في افتتاح مهرجان الحمامات الدولي: «نافذة على... « عوالـم ضائعة وأخرى غامضة في عيون حالمة
المسرح «فريضة» في مهرجان الحمامات الدولي بعد أن عوّد هذا المهرجان جمهوره باحتفاء خاص بالفن الرابع وبعد أن اعتاد روّاده على فسحة شاسعة من الإبداع المسرحي . وفي عرض أوّل، ستكون مسرحية «نافذة على ...» بإمضاء الفنانة رجاء بن عمار وهي من