
حسان العيادي
على خلفية ايداع نبيل القروي في السجن : النهضة والكرامة... تعددت الحسابات وأشكال الدفاع
تحرك حلفاء قلب تونس: حركة النهضة وائتلاف الكرامة للدفاع -كل بطريقته- عن رئيس الحزب الذي اودع السجن الخميس الفارط،
مر شهر منذ ان سلم مبادرته رسميا إلى رئاسة الجمهورية : أي خطة بديلة للاتحاد لإنقاذ مبادرة الحوار الوطني
انقضى شهر منذ أن سلم الاتحاد العام التونسي للشغل مضمون مبادرته الى رئيس الجمهورية قيس سعيد دون أن تحمل هذه المدة اي تطور قد يثلج
إيداع نبيل القروي بالسجن: أي تداعيات على المشهد وعلى الائتلاف الحكومي؟
لا حديث في تونس- تقريبا - يوم امس الا عن بطاقة الايداع بالسجن الصادرة من القطب القضائي الاقتصادي والمالي في حق نبيل القروي
مبادرة الاتحاد للحوار الوطني : راشد الغنوشي والرغبة في ملء الفراغ
أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل يوم أمس ان مبادرته لم يقع ترحيلها إلى البرلمان ولازالت بيد رئيس الجمهورية ، وان مراسلته للبرلمان بمضمونها ليس إلاّ استجابة لطلب الأخير.
آفاق تونس يعلن عن رئيسه الثالث: كلّ البيض في سلة الفاضل عبد الكافي
يوم أمس أعلن بشكل رسمي عن انتقال رئاسة حزب «آفاق تونس» من الرئيس المستقيل ياسين ابراهيم الى القادم الجديد للحزب الفاضل عبد الكافي،
فضيحة النفايات الايطالية : 19 مليون دينار أرباح صافية لشبكة الفساد المورطة
شنت حملة ايقافات ضد كل من اثبتت التحقيقات القضائية والادارية والبرلمانية تورطهم في ملف استيراد «نفايات منزلية» من ايطاليا الى تونس، 12 شخصا
في ظل تعقد الأزمة السياسية في تونس: تصادم الشرعية والمشروعية
لا يحتاج الأمر إلى الكثير من التبصر والحكمة لإدراك ما هو كائن في البلاد، أزمة سياسية لا يبدو أنها ستجد طريقها الى الحل في ظل ما يمكن ان يختزل للتدليل
في عشرية الثورة وتواتر الأزمات : تونس بين تناقضات دولة الواقع ودولة القانون
عاشت البلاد يوم أمس كما اعتادت على وقع احتجاجات امام البرلمان وتحركات واعتصامات في الجهات، يوم ولئن تعددت تطوراته السياسية وأحداثه يظل «طبيعيا» بعد ان باتت البلاد تعيش
الذكرى العاشرة لاندلاع الثورة : غابت الرئاسات والسلطة وحضر الغضب والخيبة
لا شيء كان يوحي أمس بان تونس بلغت الذكرى العاشرة لاندلاع الثورة، صمت رسمي وغياب الاحتفالات او أي من مظاهر
زيارة رئيس الحكومة هشام المشيشي إلى فرنسا: الخلط بين التفاوض وشراء الود
كشف رئيس الحكومة هشام المشيشي عن ما بلغته تونس ومؤسساتها من «ضعف» في ادارة مصالحها الخارجية والتي لم تحسن التفاوض بشأنها ولا حمايتها لافتقاد الماسكين بالحكم