قضايا و أراء
يصرّ بعض مساندي قيس سعيد على نشر و تمرير مغالطة كبرى بهدف إرباك الرأي العام السياسي في هذه اللحظة من تاريخ تونس، ومفاد هذه المغالطة
الحجّة الثانية، ذات طابع تاريخي يذكّر قيس سعيّد أو يُعلم بأنّ أوّل دستور لبلد مسلم نصّ على علاقة الدّولة بالدّين هو الدستور العثماني لسنة 1876
1. تحسبا ليوم الاثنين 25 جويلية 2022، يوم الذكرى ال 65 للجمهورية - الذي يصادف ميلاد كاتب هذه السطور !-, أناشد شخصيا رئيس الجمهورية،
بقلم: عبد اللّطيف الهرماسي
أستاذ متميّز في علم الاجتماع - جامعة تونس
قد انتهيت أنا وشعبي إلى اتفاق يرضينا جميعا، يقولون ما يشتهون وأفعل ما أشتهي
فريدريك الأكبر
بقلم: صائب الصواب
إن العديد يترددون بين المشاركة في الإستفتاء و التصويت بـ»لا» و بين مقاطعة العملية برمتها، و إن كان القارئ يبحث عن قراءة أخرى في فصول مشروع الدستور
يحصلون على نجاح هو الأكثر مشهدية وإثارة. إنها الباكالوريا هذه الشهادة الأكثر حضورا في حياتنا الدراسية، هناك ما قبلها وهناك ما بعدها.
يعود التخطيط الى واجهة الأضواء في السياسات الاقتصادية لأغلب الدول .فبعد سنوات من التهميش وحتى الاقصاء تعود عديد الدول
«الطريق مظلم وحالك فإذا لم نحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق»
تشي غيفارا
يثير الفصل الخامس من الدستور المعروض على الاستفتاء جدلا منقطع النظير. ومن المنتظر أن يتواصل لمدة نظرا لخطورة مضمونه وغرابة صيغته. ويثير مجددا مسألة الهوية السياسية لتونس بالإثارة عبر التخلي على تصور خلنا أنه استقر