قضايا و أراء
بقلم: د. عبد المجيد المسلمي
تخوض البشرية جمعاء حربا عالمية جرثومية ضد فيروس SRAS COV 2 والذي أصاب
كسول مرفقنا العمومي في تونس، غير ذي جدوى، يترنح في شبه غيبوبة طويلة المدى، مربض للعنف وسوء التعامل إلى أن أتته الجائحة على حين غفلة.
عناية السيد رئيس الجمهورية،
تعيش الإنسانية اليوم على وقع انتشار فيروس كورونا الذي جعل ثلث بلدان العالم تحت الحجر الصحي
لعلّ أكثر الأخبار إثارة، وربما أهمية أيضا، هي تلك التي تهمّ تعامل حكومة نتنياهو مع وباء كورونا.
يعيش العالم اليوم في مواجهة جائحة كورونا أكبر تحد في تاريخه منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. ولئن كانت الخلافات السياسية والصراعات
1 - ميّت الكورونا رحمه الله شهيد ..
قال سيّد الوجود صلّى الله عليه وسلّم حديثين صريحين يثبتان ّبوضوح أنّ ميّت الكورونا شهيد الآخرة فقط :
رقم 19 قد يخيفنا حين نراه في القرآن الكريم يشير إلى ملائكة العذاب، في قوله تبارك وتعالى: «عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ» سورة المدثر: 30.
في مقال سابق «فيروس الكورونا: كيف يمكن تجنب سيناريو الكارثة؟» كنا قد بادرنا باقتراح اعتماد مقاربة
بقلم: ماهر حنين
لا يزال فكر الفيلسوف و عالم الاجتماع الفرنسي متّقدا رغم تقدمه في السن وقد تجاوز التسعين عاما فكأن جائحة كوفيد 19 جاءت
مع تزايد الكآبة والخوف مما يتوقّع من وباء الكورونا وتبعاته وأعداد ضحاياه ..نعيش تعاسة في الخطاب الفقهي والديني عامة في ظلّ هذه الوضعيّة ..