قضايا و أراء
حادثتان حصلتا في تونس بعد الثورة. هما مظلمتان كان لهما سوء عاقبة على شباب غرّ، في مقتبل العمر. أحيانا، أتذكّر الحادثتين. كلّما تذكرتهما شدّني حزن وكدر.
د. محسن خليل باحث جامعي
نظّم المعهد المغربي لتحليل السياسات (MIPA Institute)، -وهو مؤسسة مستقلة غير ربحية، مقرها الرباط، تقوم بإنجاز البحوث
على قائمة العشر بلدان الأولى عالميا في الانتاج الاقتصادي هناك بلدان فقط، عاصمتاهما على البحر، هما اليابان وأندونيسيا والبقية عواصمهم برّية،
تتسم العلاقات بين الجنوب الليبي وتشاد والنيجر بالتعاون المتبادل. كما تتأثر بالصراعات التي تحْدُث داخل هذه البلدان الثلاثة،
ليس من الوارد الدخول في تفاصيل ما يجعل البرلمان في تونس سيئ السمعة. سوء السمعة هو تقدير أخلاقي يتجه إلى الثقة وإلى الشرعية السياسية.
اعتبر الكاتب المصري الكبير توفيق الحكيم من أقرب الكتّاب إلى نفسي – اكتشفته صغيرا في مكتبة المدينة عندما قرأت رواية «نائب في الأرياف» .
بمناسبة اثارة مسالة ترفيع العتبة الانتخابية وامكانية احالتها على انظار الجلسة العامة لمجلس نواب الشعب للبتّ فيها،
بقلم: أنيس خناش
مستشار في مجلس نواب الشعب
على الرغم من عدم احتلالها مرتبة متقدّمة أو هامّة في هرميّة السلّم القانوني، غير أنّ لها من المكانة ما ليس لغيرها
ما هي أولى أولويّات اليوم، لهذا البلد؟ ما هي القضيّة الأهمّ التي حولها يجب أن نلتقي وفيها يجب أن نبذل الجهد ومن أجلها
رئيس الجمهورية قيس سعيد، وقد يكون أيضا من حوله في الرئاسة وخارجها، تصور أن الأمر عاد إليه بعد فشل المكلف الأول