قضايا و أراء
مرة أخرى سيجد التونسيون أنفسهم في خضم «خوماضة» تعيين رئيس الحكومة، الأمر الذي يتدخل فيه من هب ودب، في المقاهي وعن طريق الشبكات الاجتماعية،
التسويات جزء من الفعل السياسي، ولكنها في تونس تكاد تكون قاعدته وثقافته التي لا مناص منها. والتسويات تمرين سياسي فائق السهولة رغم تعقده
هذا النقاش ليس حول علاقة الحرية بالتضامن غريبا عن فلسفة التاريخ عامة لنذكر هنا بأطروحتين نظرتين تقفان على طرفي نقيض الأولي ليبرالية
بقلم: ماهر حنين
لا شيء يبعث -لدى العديد- على التفاؤل ونحن نقترب من الذكرى العاشرة للثورة رغم تتابع تنظيم انتخابات دورية منذ 2011 فالمشهد البرلماني
تعيش بلادنا منذ أشهر على وقع أزمة اقتصادية خانقة .فالصراعات في البرلمان بين مختلف الأحزاب والكتل البرلمانية
في بداية الستينيات من القرن الماضي، وقبيل انطلاق تجربة التعاضد، جمع بورقيبة في الكاف أعيان القرى وبقايا الجماعات البدوية،
الثابت لدينا أنّ عقد الزواج المكتوب و الذي يعدّ عقدا مدنيّا هو عقد شرعي كذلك وقد تمّ ضبط الفصول المتعلّقة بعقود الزواج وترسيمها
بقلم: عز الدين الفرجاني
استنتاج واضح : بعد مرور 65 سنة على استقلال تونس من الاستعمار، لم يدخل بلدنا بعد عالم المعاصرة .كيف يمكن لنا بإيجاز
نحن، الفنانين والمؤلفين والمبدعين والعاملين في الشأن الثقافي، ندعو وزارة الشؤون الثقافية وكذلك المؤسسات الوطنية التي رصدت
الهدرُ في تونس لعبة وطنية، هدر للماء وآخر للطاقة وهدر مدرسي وهدر للمعنى والبلاد سائرة نحو التهاوي. هذه لوحة قاتمة بقر بها الجميع