يقول الله تعالى وهو أصدق القائلين: «وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُـولَةً إِلَى عُنُقِـــكَ وَلَا تَبْسُـطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا».

كتاب «خصائص المذهب المالكي»، إسهام علمي جديد مبارك لفضيلة العلامة المحقق شيخ القرويين الدكتور « سيدي محمد التاويل»،

8) مقوِّم الانتصار فالنَّفْس المؤمنة تشعُر أنها انتصرتْ على أهوائها ورغباتها، حينما تنتهي مِن صيام هذا الشهر بكاملِه،

القرض نوعان : قرض حسن يرد فيه المقترض رؤوس المال لا يظلم ولا يظلم ويتعاون مع غيره على البر والتقوى باعلاء

ومما جاء النهي عنه في الحديث : النجش ، وأصل النجش : استخدام المكر والحيلة ، والسعي بالخديعة لنيل المقصود والمراد ،

ولقد اختلف العلماء في نسبة الشر لله فمنهم من قال بعدم جوازه لقوله في الحديث النبوي : « و الشر ليس إليك» فلا ينسب الشر إلى الله تعالى

اللَّهُمَّ اجْعَلْ فَضَائِلَ صَلَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَشَرَائِفَ زَكَوَاتِكَ وَرَأْفَتَكَ وَرَحْمَتَكَ وَتَحِيَّتَكَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَإِمَامِ

ويونس عليه السلام فزع إلى التسبيح في أحلك الظروف: وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين (الأنبياء:87)

النور اسم من أسماء الله تعالى،ومن أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم وفي القرآن الكريم سورة اسمها النور،

يقول الله تعالى في الذّكر الحكيم :«وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا».