
زياد كريشان
الحملة الانتخابية الرئاسية ومنعرج (؟) المناظرات
انتظر التونسيون كثيرا الحلقة الأولى من المناظرات الرئاسية ليوم السبت الفارط وكانوا حوالي ثلاثة ملايين نسمة
في مخاطر الوعود الانتخابية
من يقول انتخابات يقول حتما وعودا، ولا تشذ أية ديمقراطية عن هذه القاعدة، وعادة ما تكون الوعود اكبر من الإمكانيات
الديمقراطية واللحظة الانتخابية
لا وجود لديمقراطية دون انتخابات ولكن توجد انتخابات في دول عديدة لا يمكن إطلاقا تصنيفها في خانة الديمقراطيات ،
الحملة الانتخابية الرئاسية تطوي يومها الثالث: بين الوعود والشعارات العامة و«التزليطات»
ثلاثة أيام انقضت من الحملة الانتخابية الرسمية ونحن أمام وابل من التحركات والنشاطات والتصريحات والحوارات في مختلف وسائل الإعلام..
الترشح للانتخابات الرئاسية: مغامرات فردية أم مشاريع سياسية ؟
طوينا أمس اليوم الثاني للحملة الانتخابية الرسمية للرئاسية المبكرة، ونجد أنفسنا، كسائر وسائل الإعلام ،
قبيل انطلاق الحملة الانتخابية للرئاسية السابقة لأوانها: محمد الناصر ومحاولة المسك بالعصا من الوسط
قرر رئيس الجمهورية السيد محمد الناصر القطع مع الصمت الذي لازمه منذ تكاثر الأحداث التي تلقي بظلالها على الانتخابات الرئاسية
الحملة الرسمية للانتخابات: بداية الماراطون
اليوم يفصلنا فقط أسبوعان عن الدور الأول للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها وخمسة أسابيع عن موعد التشريعية وربّما سبعة أو ثمانية أسابيع
أي دور لرئيس الجمهورية في تحسين الأوضاع الاقتصادية ؟
لو طرحنا السؤال التالي على التونسيين والتونسيات حول انتظاراتهم من الرئيس المقبل لأجابت الغالبية الساحقة بأن الانتظارات
بعد أن أضحى هيكليا خلال أكثر من عشرية: كيف السبيل للخروج من النموّ الهش؟
حققت تونس خلال السداسية الأولى نسبة نمو لاقتصادها بـ 1،1 ٪ مكذبة بذلك«توقعات» الخروج من النمو الهش الذي أضحى هيكليا في بلادنا وهو لا يعود فقط