قضاء

واقعة الرّش بسليانة تعود أطوارها إلى نوفمبر 2012 وقريبا سيتم إحياء الذكرى الخامسة لتلك الأحداث الأليمة التي خلّفت أكثر من 200 مصاب بمادة الرّش إصابات مختلفة الخطورة فمنها من فقد بصره،وذلك على خلفية مظاهرات لمتساكني المنطقة تطالب بالتشغيل وتحسين وضعياتهم الاجتماعية والتي سرعان ما تحوّلت إلى مواجهات بينهم وبين الأمن ليستعمل

تولى المجلس الأعلى للقضاء مساء أول أمس الثلاثاء الموافق لـ14 نوفمبر الجاري الإعلان رسميا عن نتائج الاعتراضات عن الحركة القضائية لسنة 2017 - 2018. لكن يبدو انّ هذه النتائج لم تلق رضا قطاع المحاماة بصفة عامّة والفروع الجهوية بالجهات الداخلية الذين أعلنوا رفضهم لهذه الحركة ومواصلة مقاطعتهم للسنة القضائية.

قررت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس إطلاق سراح الأمني المشتبه في تورطه في تسريب مقطع الفيديو الذي تضمن جزءا من

بعد أن تم تركيز المجلس الأعلى للقضاء الذي كان يمثل التأخير في إرسائه عائقا أمام ميلاد المحكمة الدستورية وهي هيئة قضائية نصّ عليها الدستور

هدّدت نقابة أعوان وموظفي العدلية التابعة للجامعة العامّة للشغل بالدخول في اعتصام مفتوح بساحة القصبة في صورة مواصلة تجاهل مطالبها المهنية. وطالبت بضرورة سحب ملف طلباتها من وزير العدل ونقله الى رئاسة الحكومة.

نظّمت الجمعية الوطنية للمحامين الشباب بالمغرب و الإتحاد المغاربي للمحامين الشباب أواخر الأسبوع المنقضي ندوة دولية حول «العولمة الخدماتية وتأثيرها على مهنة المحاماة في المنطقة المغاربية ». وشارك في هذه الندوة 300 محام عن تونس والجزائر وليبيا، وقد دامت 3 أيام على التوالي بمدينة أكادير المغربية.

إن المنظومتين السجنية والقضائية وكغيرهما من المنظومات تشكوان من عديد الإشكالات على مستويات مختلفة،حقيقة كانت معروفة ولكن مسكوت عنها ،اليوم بعد الثورة أصبحت واضحة للعيان،اكتظاظ كبير جدا في السجون التونسية ،محاكم بناياتها آيلة للسقوط والقائمة تطول ،منذ 14 جانفي والى اليوم لا يزال هدف بناء الانتقال الديمقراطي بكامل مكوناته حلما

إصلاح المنظمات في جميع القطاعات التربوية ،الاقتصادية والقضائية كان من أهم أهداف الثورة التي اندلعت منذ ست سنوات ،فتونس تعيش بعد 14 جانفي 2011 على وقع بناء مسار ديمقراطي سليم يقوم على القانون ومكافحة الفساد،اليوم وبعد مرور سنوات على هذا الحلم يطرح السؤال ماذا تحقق؟ خاصة على مستوى السلطة القضائية ،الإجابة طبقا للمشهد

أجلت الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف بتونس النظر في ملف الهجوم المسلح على منزل وزير الداخلية الأسبق لطفي بن جدّو الى موعد

أذنت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بقفصة بفتح بحث تحقيقي ضدّ 34 شخص من أجل الاشتباه في تورطهم في أحداث الشغب التي شهدتها منطقة الرديف من

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115