شوون عربية و دولية
أبدى الرئيس الفيليبيني، رودريغو دوتيرتي، أسفه على تصريحاته الإعلامية التي شتم فيها نظيره الأمريكي، باراك أوباما، وتسببت في إلغاء لقاء بين الزعيمين كان مقررا في قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا «آسيان».
يعيش العراق إلى جانب المشهد السياسي المتوتر وفضائح الفساد التي مست مسؤولين في الحكومة ومانجم عنها من احتجاجات شعبية، وضعا امنيا مضطربا للغاية وحربا شرسة ضدّ الإرهاب . إذ يحمل تفجير الكرادة الانتحاري الذي وقع مساء أمس الأول دلالات وأبعادا متعددة حول الظروف
وجه المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب مكتوبا رسميا إلى المبعوث الأممي مارتن كوبلر يطالبه فيه باعتماد وفد الحوار الجديد لمجلس النواب عوض وفده المحاور السابق. لكن محمد شعيب رئيس وفد البرلمان القديم والمشارك في اجتماع هيئة الحوار السياسي الذي اختتم جلساته أمس الثلاثاء
لم يتوان الرئيس التركي أردوغان في التأكيد على أهمية تطبيع العلاقات مع سوريا، وجاءت الترجمة العملية لطلب أردوغان على يد رئيس وزرائه بن علي يلدرم يوم (الجمعة السابق) فقد أعلن أن تركيا تريد تطبيع العلاقات مع سوريا بعد المصالحة مع روسيا وإسرائيل، ما يؤكد تحولاً في السياسة
أكد رضا عيسى الناطق باسم المكتب الإعلامي لعملية «البنيان المرصوص» اللّيبية أنّ تنظيم «داعش» الإرهابي تقهقر في مدينة سرت وبات يسيطر على اقل من 2 كيلومتر بعد أن سيطر لأشهر على المدينة بأكملها. وأضاف عيسى أنّ التنسيق مستمر بين قيادة البنيان وقيادة «الافريكوم» لحسم المعركة .
انطلقت أمس الاثنين في تونس على امتداد يومين وتحت إشراف بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا أشغال اجتماع جديد لهيئة الحوار السياسي. مع ملاحظة عودة كلّ من توفيق الشهيبي عن تحالف القوى الوطنية وعضو المؤتمر السابق وزميله الشريف الوافي وقد سبق لهما أن شاركا
تجاوزت تركيا الخطوط الحمراء بتدخلها العسكري داخل المناطق الكردية في سوريا دون موافقة مجلس الامن الدولي او الامم المتحدة ، وستكون محاولتها جعل سوريا ساحة لتصفية الحسابات مع حزب العمال الكردستاني وابعاد الصراع داخلها وافراغ جبال قنديل اقرب للفشل وللهزيمة .
لا يختلف المتابعون للشأن الليبي على أنّ الجنرال خليفة حفتر أضحى يمثل رقما صعبا أمام أية تسوية في الأزمة السياسية الليبية ،فقد نجح الضابط المتقاعد من الجيش في جمع الأغلبية الساحقة من الضباط بالجيش السابق ، وكسب دعم ضباط كتائب القذافي.
ناقش الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس مع الوزيرة السابقة ناتالي كوسيسكو موريزي (حزب الجمهوريين) في لقاء جمعهما بطلب منها مقترحها تقديم مشروع قانون يجرم السلفية في فرنسا. وكانت الوزيرة السابقة قد قدمت مشروع قانون في الغرض للبرلمان الفرنسي إثر الهجوم الدموي في مدينة «نيس»
حينما صوّت مجلس النواب على حكومة الوفاق الوطني في نسختها الثانية بتاريخ 22 أوت المنقضي، أصدر المجلس الرئاسي بالمناسبة بيانا ومن جملة ما أشار إليه البيان الترحيب بموقف البرلمان واستعداد الرئاسي لتكثيف التشاور والحوار مع مجلس النواب، وتوسيع دائرة الحوار بحثا عن التوافق المنشود.