شوون عربية و دولية
قالت وكالة «سبوتنيك» الروسية، أن الرئيس السوري بشار الأسد أعلن خلال حديثة لصحيفة صربية إن الولايات المتحدة هي سبب إخفاق مبادرات السلام ويحمّلها مسؤولية فشل كل محاولة سابقة لوقف إطلاق النار وكل تحرك سياسي أو مبادرة سياسية من أجل حفظ الأوضاع في سوريا.
جاء الاجتماع الدولي -ذو الطابع الاقتصادي- الذي استضافته العاصمة البريطانية لندن على امتداد يومين بخصوص الأزمة الليبية ليطرح نقاط استفهام عديدة حول نوايا الاجتماع وأهدافه . ورغم الترحيب الأممي بالاجتماع الذي وصفه المبعوث الدولي في ليبيا مارتن كوبلر ، بالمُثمر
منذ بضعة أيام إثر إعلان الرئيس التركي نيته إعادة استخدام عقوبة الإعدام، التي حذفتها تركيا من القانون عام 2004 في إستراتيجية الالتحاق بالإتحاد الأوروبي، تعددت التهديدات تجاه أنقرة من قبل مسؤولين أوروبيين بالتراجع عن مشروع انضمام تركيا إلى الإتحاد. وسبق
أعلن الجيش الروسي في بيان أمس الأربعاء عن «هدنة إنسانية» جديدة في حلب في شمال سوريا لمدة عشر ساعات الجمعة، في وقت تدور معارك متقطعة بين قوات النظام السوري المدعومة من موسكو وفصائل المعارضة على أطراف المدينة. وردت فصائل سورية معارضة
• ندعو إلى حوار ليبي ليبي ترعاه دول الجوار لأنها تفهم التركيبة الليبية أمنيا وقبليا وسياسيا
قالت صحيفة «لا فوا دو نور»، إن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أعلن خلال لقاء صحفي عن دعمه وتعاطفه امس الثلاثاء لسكان مدينة كاليه الفرنسية التي تقع بالقرب من الحدود الفرنسية البريطانية والتي شهدت تكدسات كبيرة للمهاجرين منذ عدة أشهر، وقال إنه لا داعي من القلق
صعد فريق هيلاري كلينتون الانتخابي هجماته على ما اعتبره تدخلا من جيمس كومي في الحياة السياسية، مشيرا إلى أنه لم يكن يتحتم عليه إبلاغ الكونغرس بأن محققيه عثروا على رسائل إلكترونية جديدة قد تكون على علاقة بقضية بريد كلينتون الخاص التي أغلقت في جويلية.
محمد محمود عبد الوهاب باحث في الشؤون الليبية
على الرغم من كثافة وتعدد المبادرات وكذلك المقترحات الصادرة عن الدول المعنية بالشأن
تباينت المواقف عقب إعلان منظمة التعاون الإسلامي عن استقالة أمينها العام إياد مدني أمس الأوّل ، بين شقّ مُشكّك في أسباب الاستقالة -رغم تأكيدات أن الأسباب صحية - وآخر يؤكّد أنها إقالة لأهداف سياسيّة بحتة نتيجة تصريحات مدني الأخيرة والتي سخر فيها
داهمت الشرطة الفرنسية ومسؤولو هجرة،امس الاثنين، مخيما في الأسابيع الأخيرة بالقرب من محطة مترو «ستالينغراد» شمال باريس.ونقلت وكالة «أسوشيتد براس» عن مسؤولين قولهم، أن العملية ليست إخلاء، لكنها تهدف إلى التحقق من وثائق المهاجرين وأوضاع الصرف الصحي في خيامهم.