سياسة
يبدو أن موعد استئناف الزيارات الميدانية لرئيس الحكومة يوسف الشاهد إلى الولايات مازال لم يتحدد بعد، في اتجاه أن تكون تنقلاته أكثر تنظيما وتنسيقا وتهيئة للأوضاع، ذلك أن زيارته إلى ولاية تطاوين قد غيرت حساباته بل وأجندا زياراته لتعطى
اعتبر الاتحاد العام التونسي للشغل في بيان السبت 6 ماي 2017 أن التصريحات الأخيرة لوزير الشؤون المحلية والبيئة في إيطاليا مسّا من مكانة الشقيقتين الجزائر وليبيا مشيرا إلى أن الإساءة إلى الجزائر هي أضرار بمصالح تونس وإلى علاقتها
عبرت الهيئة الادارية للاتحاد العام التونسي للشغل عن انشغالها تجاه الوضع الذي تعيشه البلاد والذي يستدعي بلورة مبادرة وطنية تنقذ البلاد وتجنبها الاحتقان.
تتفاقم الأزمة في تونس لتجد حكومة الشاهد نفسها في مواجهة اتساع رقعة الاحتجاجات الاجتماعية ودعوات بإسقاط الحكومة بل بإسقاط المنظومة السياسية الناتجة عن انتخابات 2014، مما دفع برئاسة الجمهورية إلى التدخل في محاولة لإنقاذ ما يمكن
تقدم تونس في الأسابيع القادمة على فترة «تقلبات» سياسية واجتماعية حسّاسة، شبيهة بما عرفته في نفس الفترة التي سبقت إعفاء حكومة الصيد في النصف الثاني من سنة 2016 وتكاد تتكرّر نفس الأحداث حتى في إقالة بعض الوزراء وفي إستقبال رئيس الدولة
قالت وزارة الداخلية إنّه لوحظ على مستوى عدد من المواقع على شبكة التواصل الاجتماعي في تداول مجريات العمليات الأمنية الأخيرة، تعمد القذف والتشكيك في مجهودات الأجهزة الأمنية ومصداقية هياكلها والتي من شأنها زعزعة الثقة في هذه المؤسسة
شهدت معتمدية حيدرة من ولاية القصرين امس الجمعة اضرابا عاما أغلقت على خلفيته كافة المؤسسات العمومية والخاصة والمحلات التجارية، كما تعطلت على إثره الدروس بمختلف المدارس الابتدائية بالمنطقة واعداديتها ومعهدها الثانوي باستثناء
ارتفعت مدخرات تونس من العملة الصعبة الى مستوى 12،500 مليار دينار، أي ما يعادل 105 أيام توريد، وذلك وفق ما أكده المدير العام للسياسة النقدية بالبنك المركزي التونسي، محمد صالح سويلم والذي اوضح أن سعر الصرف سجل إستقرارا منذ تدخل
اعتبر رئيس لجنة التحكيم والمصالحة صلب هيئة الحقيقة والكرامة خالد الكريشي، أن المشروع المعروض أمام لجنة التشريع العام يحمل في طياته خرقا لدستور جانفي 2014 وللقانون الأساسي للعدالة الإنتقالية ولآلية المساءلة والمحاسبة،
تم الجمعة 5 ماي 2017 تسجيل 40 حالة تسمم في صفوف تلاميذ المدرسة الابتدائية طارق بن زياد بحي التضامن، وذلك بعد اقتناء لمجة من البقال المجاور إلى المدرسة حيث أصيبوا بالغثيان وألام في البطن.