سياسة
وجهت ثلاث شركات بيترولية عاملة في صحراء تطاوين بالجنوب التونسي رسالة الى رئيس الجمهورية وطالبته بالتدخل لحل ملف الكامور لان استمراره
يبدو أن فترة تفادي الحكومة ووزارة الصحة للجوء الى إجراءات استثنائية تعطل النسق العادي للعمل تكون لها انعكاسات سلبية على الاقتصاد لن تطول، فالانتشار السريع لفيروس كوفيد 19
كيف كان ردّ القياديين في مختلف الأحزاب على تشكيلة الحكومة الجديدة المقترحة؟ وما هي الحجج التي قدّمها هؤلاء للدفاع عن مواقفهم؟
قالت رئيسة الحزب الدستوري الحرّ، عبير موسي، اليوم الخميس «إن المكلف بتشكيل الحكومة، هشام المشيشي، خيّب آمالنا من خلال تشكيلة الحكومة التي أعلنها قبل يومين»
وجهت حركة الشعب ايام معدودة قبل عرض حكومة هشام المشيشي على مجلس نواب الشعب مبادرة دعت من خلالها الفاعليين السياسين الى التوافق على منح الثقة للحكومة
عثرات البدايات كثيرا ما أهلكت صاحبها، وهو ما قد لا تنجو منه حكومة هشام المشيشي التي ما إن أعلن عن تركيبتها منذ أيام قليلة حتى تعثرت، أولا بسبب خلل إجرائي ثم لاحقا بإعفاء وزير مقترح،
نشرت رئاسة الجمهورية بلاغا اعلاميا كشفت فيه دون مواربة او اخفاء ان الرئيس الجمهورية هو المساك الفعلي بزمام حكومة المشيشي، وهو الرئيس الفعلي للحكومة لا المشيشي.
ما يحصل في بلادنا هذه الأيام الأخيرة يؤكد بصفة قطعية أن الديمقراطية ليست فقط انتخابات وتعددية حزبية وإعلامية بل هي أولا وقبل كل شيء ثقافة
ما سجّلته تونس من قرابة 1400 اصابة محلية بكوفيد 19 واكثر من 20 حالة وفاة منذ فتح الحدود في 27 جوان الماضي يتحمّل مسؤوليته المواطنون لعدم
مع ارتفاع عدد الاصابات بفيروس كورونا واقتراب موعد العودة المدرسية طرحت بقوة مسالة تأجيل العودة من عدمها ولئن اكدت الوزارة ان العودة ستكون مبدئيا