سياسة
يبدو أن الحرب التي يشنها رئيس الجمهورية ضدّ «الفاسدين» و«المخالفين» للقانون وخاصة ضدّ الذين ارتكبوا جرائم انتخابية
مع ظهور متحوّر جديد لفيروس كورونا وانتشاره في بعض البلدان ما أكد اعضاء اللجنة العلمية على ضرورة مواصلة
يبدو ان رئيس الجمهورية قيس سعيد يستعد للدخول في «ام المعارك» كما يعتبرها وهي معركته مع «القضاء» الذي يريد
المرحلة الاستثنائية – والتي لا يعلم أحدا متى ستنتهي وما هي طبيعة الإجراءات المسموح بها أثناءها من عدمه – بصدد التحول
يوم امس كان الحدث بشكل مباشر أوغير مباشر «قانون مالية 2022 » فقد صدر صباحا بلاغ لوزارة المالية أعلنت فيه
لا زال الاتحاد العام التونسي للشغل يواصل تحركاته على كافة الجبهات للضغط الإيجابي والدخول في حوار لتجاوز
نبهت منظمات وشخصيات حقوقية منذ 25 جويلية من التشويه والتحريض المعتمد في خطابات رئيس الجمهورية قيس سعيد
أتمنى أن يكون الانطباع بأن أوضاع القضاء تزداد سوءا خاطئا رغم الدعوات المتكرّرة لرئيس الجمهورية بـ«تطهير» البلاد، و آخرها
مع انتهاء شهر اكتوبر تمكنت وزارة الصحة من بلوغ هدفها في الوصول الى تحقيق مناعة تقارب 80 % من السكان في صورة
يضغط الجميع اليوم على رئاسة الجمهورية بهدف تعديل تصورها حول الحوار الوطني بما يسمح بمشاركة فعالة للأحزاب والمنظمات الوطنية،