سياسة
يبدو أن قطاع الاعلام ليس بمعزل عن الإشكاليات والازمة التي تعيشها كل القطاعات في البلاد تقريبا، فبعد تنفيذ وقفة احتجاجية أمام رئاسة الحكومة لتسليط الضوء
تحيي تونس اليوم السبت 15 أكتوبر الجاري وخاصة في ولاية بنزرت ككل سنة الذكرى 59 لعيد الجلاء تاريخ جلاء آخر جندي فرنسي عن الأراضي التونسية
قد لا تكون الاحتجاجات التي شهدتها كل من مدينة جرجيس في الجنوب التونسي وحي التضامن بتونس الكبرى. متصلة ببعضها لا على مستوى الاسباب المباشرة
مر شهر على العودة المدرسية، الا ان الحق في التعليم للجميع لم يكن على نفس الوتيرة لكافة التلاميذ في كل المدارس والمعاهد في الجمهورية التونسية
تعيش بلادنا حالة من الانشطار النفسي لا نجد لها مثيلا في تاريخنا المعاصر: واقع اقتصادي واجتماعي وديبلوماسي في واد وخطاب رسمي لا يمت إلى واقع البلاد بأية صلة.
طالب العشرات من عمال الحضائر من الفئة العمرية 45 - 55 سنة كلا من رئاستي الجمهورية والحكومة بتسوية وضعيتهم وانهاء وضعيتهم الإدارية
يبدو ان حكومة نجلاء بودن لا تدرك ان الحكومات في الدول الديمقراطية أو في الدول الديكتاتورية أو حتى تلك التي لا يمكن ان تصنف
يومان فقط قبل تنظيم المسيرة الوطنية الشعبية المقررة يوم غد السبت 15 أكتوبر الجاري بالتزامن مع إحياء الذكرى الـ59 لعيد الجلاء،
يقول تميم البرغوثي في قصيدته هلال «كُفّوا لسانَ المراثي إنها تَرَفُ .. عن سائرِ الموتِ هذا الموتُ يختلفُ» لعمري لعلها انسب ابيات شعر لرثاء 18 تونسية وتونسي
لا زالت مسألة التزكيات تثير جدلا واسعا رغم اقتراب موعد قبول الترشحات للانتخابات التشريعية المقبلة والذي لاتفصلنا عنه إلا 4 أيام والى حدّ كتابة هذه الأسطر