سياسة
«مبادرة مناظرة « تناقش الهجرة غير النظامية المغاربية
في «#زعمة _Townhall»
منذ ثلاثة أشهر يحلق رئيس الدولة قيس سعيد في كل مؤشرات الثقة الكبيرة وفي نوايا التصويت في الرئاسية بشكل شبه إجماعي بينما الوضع لم يكن على هذه الشاكلة قبل 25 جويلية 2021
تم امس حجز التجهيزات الضرورية للبث لكل من قناة «نسمة تي.في» وإذاعة «القرآن الكريم» غير القانونيتين وذلك لممارستهما نشاطات بث دون إجازة،
يدرك الاتحاد العام التونسي للشغل جيدا أن الوضع الحالي بات مختلفا عن الوضع السابق وذلك بعد قرارات 25 جويلية والأمر الرئاسي عدد 117 المتعلق بالتدابير الاستثنائية
المنظومة والفساد والحوار الشعبي. ثلاثية تهيمن على كلمات الرئيس وتصريحاته والتي ترسم طريقا الى «بيت الحلوى» كما في قصة الاخوين هانسل وغريتل،
جدت حادثة اخرى شبيهة بوضعية النائبة بمجلس نواب الشعب المجمدة أعماله هاجر بوهلال عندما رفضت «الكنام» تمكينها من جرعة علاج مرض السرطان
تتسارع الأحداث في البلاد بشكل غيرمسبوق بعد قرارات 25 جويلية والأمر الرئاسي عدد 117 وانطلاق رئيس الجمهورية في محاسبة «الفاسدين» و»المتورطين»
• ادعو الجامعات العامة والمركزية النقابية إلى تحريك ملفّ الزيادة في الأجور
في التشريعية: استقطاب ثنائي حاد بين الدستوري الحرّ و «حزب قيس سعيّد»
• 66،1 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
• كيف نفهم «حزب قيس سعيّد» ؟
في الرئاسية: مرّة أخرى قيس سعيّد بلا منافس
• 19 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
الحوار مع من؟ هذا السؤال طرحه الرئيس قيس سعيد بشكل استنكاري ليعلن عن انه لن «يتحاور» الا مع الشعب التونسي لا مع من نكلوا به.