نقابة
يبدو ان التوتر بين الاتحاد العام التونسي للشغل وحكومة نجلاء بودن سيكون عنوان المرحلة المقبلة، فبعد ما يشبه الهدنة بين المركزية النقابية والحكومة طيلة
يبدو ان قطاع النقل سيكون خلال الفترة المقبلة على رأس القطاعات التي ستخوض تحركات احتجاجية وذلك بعد طيّ أزمة قطاع التعليم الأساسي نوعيّا،
لا تزال الحكومة في مواجهة مطالب بتفعيل قوانين سنّها مجلس النواب قبل حلّه سعيا منه إلى امتصاص الاحتقان الشعبي في أغلب الحالات، بنصوص تشريعية لتشغيل الآلاف
يبدو ان الوضع الاجتماعي في الشركة التونسية للكهرباء والغاز لا يحتمل مزيدا من الانتظار، فبعد اقرار الهيئة الادارية القطاعية لإضراب بيومين مع تفويض تحديد تاريخه
حزمة من التحركات ستنتهي بإضراب بيومين في «الستاغ»: منسوب المطلبيّة والاحتقان الاجتماعي في ارتفاع ...
من الواضح ان الإحتقان والمناخ الاجتماعي المتوتّر لا يقتصران على قطاع أو على قطاعات بعينها، فالوضع في قطاعات كالتعليم الاساسي والثانوي والصحة
شهدت ولاية سليانة امس الأربعاء إضرابا شمل الشركة الجهوية للنقل بسليانة حيث توقفت جميع الحافلات باستثناء حافلات ثلاث مؤسسات صناعية
نظريّا تم تجاوز الإشكال بين وزارة الصحة والجامعة العامة للصحة المتمثل في تسوية وضعية الأعوان المتعاقدين والوقتيين، حيث تعهدت الوزارة بحلّ الملفّ وتسويته
يبدو ان ساحة القصبة بالعاصمة لن تخلو خلال هذه الفترة من تحركات احتجاجية ذات مطلبية اجتماعية، فرغم اختلاف وتنوّع الفئات الاجتماعية التي تتوجه بصفة يومية تقريبا
يمثل قطاع النقل العمومي أحد اهم القطاعات الحيوية التي يرتبط بها أي نشاط إقتصادي أو غيره، ويبدو ان هذا القطاع الحيوي سيدخل في تحركات احتجاجية تؤكّد الجامعة العامة للنقل
لازالت جهة جرجيس تعيش على وقع فاجعة غرق مركب الهجرة غير النظامية في 21 سبتمبر الماضي وغرق 18 شخصا من متساكني المنطقة،