
ليلى بورقعة
كان أوّل المستفيدين من منحة «مجتمع جميل» : عازف الكمنجة باسم أنس رمضاني يحقق حلمه في مواصلة دراسته العليا بلندن
في رواية «مأزق تشايكوفسكي» لشوقي برنوصي: جرأة في تعرية «المثلية الجنسية» كمحنة وجودية ومأزق بلا أفق !
كثيرا ما تكون الرحلة على متن القطار سفرا أكبر داخل السفر الصغير. فالقطار يحملنا من محطة صعود يلتقي فيها المسافرون
مرايا وشظايا: فيصل التبيني و»نوائب» مجلس النواب!
قُتلت «رحمة» على يد مجرم انتزعت من قلبه الرحمة، كما ماتت قبلها كثيرات في جرائم وحشية وفظيعة. فاهتّز الشارع التونسي
في المشروع الثقافي الجديد للفنان رؤوف بن يغلان: «الانتفاضة الشعرية» لكسر النمطية الثقافية
نطق بأوجاع تونس وأمراضها في «نعبّر ولا ما نعبّرشي»، ونقل معاناة المهاجر السرّي وهواجسه في «حارق يتمنّى»، وحاور شابا قاب قوسين
مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف يدعم برنامجه التكويني: مختبرات جديدة في الكوريغرافيا والموسيقى وفن العرائس
تدور رحى الإنتاج في مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف على مدار فصول السنة لتثمر عن مسرحيات ذات جودة وقيمة، للأطفال فيها نصيب...
في عريضة لمناضلات وحقوقيات وفنانات: هل ستنصف بلدية حلق الوادي ذكرى أيقونتها «جيزال حليمي»؟
رحلت «جيزيل حليمي» بعد حياة تقاسم فصولها النضال من أجل حقوق المرأة والكفاح في سبيل استقلال البلدان عن الاستعمار...
قريبا، العرض الأول لمسرحية «مارتير» للفاضل الجعايبي: هل أن الدين «أفيون الشعوب» في كل العصور؟
لا مجاملة ولا تجميل في مسرح الفاضل الجعايبي، فمرآة ركحه تعكس لنا الواقع بكل قبحه وإفلاسه وصدى خشبته يردّد صوت الانهزام والانكسار
الإعلان عن جوائز «كومار للرواية» 2020: «لا نسبح في النهر مرّتين» لحسونة المصباحي تفوز بالكومار الذهبي
في آخر الاحصائيات الرسمية: 31 قاعة للسينما في تونس... والمكتبات العمومية تستغيث!
في نقلة نوعية وكميّة، تقفز السينما التونسية بأقدام واثبة وواثقة نحو العالمية من سنة إلى أخرى، بالرغم من التواضع المخجل لعدد قاعات السينما في تونس.
في مشروع «المتاحف للجميع» ما بين باردو وسوسة: التكنولوجيا الحديثة تمنح المكفوفين حق النفاذ إلى التراث
ليست المتاحف مجرد بيوت للتاريخ وواجهات للتراث وعناوين للحضارة بل هي ذاكرة حيّة ورواية خالدة عن الأسلاف والأجداد، عن قديم الزمان وسالف العصر والأوان...