حسان العيادي
بعد تتالى الإخفاقات والإخلالات: هل سيغيّر الرئيس فريقه الحكومي؟
تتالت عثرات المسار السياسي والعمل الحكومي مما بات يمثل ضغطا على رئيس الجمهورية قيس سعيد، ولعل ملف القضاة المعفيين عينة تبين حجم حاجة مؤسسة
المحكمة الادارية وملف القضاة المعفيين: هل ستٌستخلص الدروس ؟
مثل حكم المحكمة الادارية ايقاف تنفيذ قرارات اعفاء 47 من القضاة من بين 57 قاضيا تم اعفاؤهم في 1 جوان الفارط.الحدث الرئيسي ليوم امس
الحرب على الفساد: أيهما أولى بالمواجهة... الأعراض أم الداء ؟
تهيمن مصطلحات الحرب على الخطاب السياسي اذا تعلق الامر بمقاومة الفساد وقد تكرر هذا مع كل الحكومات التي تعاقبت على البلاد ورفعت لواء مقاومته
حرية التعبير والإبداع في تونس: مخــاطر التقييم الأخلاقوي
«من هنا فصاعدا اي عرض فني يمس من الذوق العام سننسحب منه وسنرفض تامينه فلن نقبل ان نكون طرفا في جريمة اخلاقية» هذه الكلمات
في ظل صراع المشروعية والضغوط الدولية: هل يتجه الرئيس وخصومه إلى الحوار؟
بات جليا ان نسبة المشاركة في الاستفتاء غذّت الجدل بشان «مشروعية» مسار 25 جويلية بعد ان تشكّلت اوزان سياسية وانتخابية
بعد لقاء الجرندي مع القائمة بأعمال السفير الأمريكي بتونس: الدبلوماسية التونسية في خدمة «مشروع الرئيس»
اختارت السلطات التونسية ان تجزئ ردها على ما اعتبرته في خطابها السياسي «تدخلا في الشأن التونسي» الى قسمين
رئاسة الجمهورية وأنصارها: بعد تغير موقف العواصم الغربية عودة إلى حديث السيادة الوطنية
يبدو ان رئيس الجمهورية وأنصار مساره السياسي وجدوا عدوَا جديدا يمكنهم من وجهة نظرهم من حشد الشارع تحت مقولة السيادة الوطنية
ما بعد الاستفتاء: الفرصة الأخيرة للإنقاذ
باتت المتغيرات السياسية في المشهد التونسي ترصد بالثواني والدقائق منذ الـ 25 من جويلية الجاري، لتستمر تداعيات الاستفتاء
تضارب الأرقام والنسب: هل ستشرف هيئة بوعسكر على الانتخابات التشريعية؟
أطلقت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات النار على اقدامها حينما بحثت عن تبرير تضارب المعطيات والأرقام التي قدمتها في الندوة المخصصة للإعلان
إلى أين نمضى في ظل انقسام التونسيين؟
يبدو أننا لم نكن في حاجة الى الانتظار لمعرفة ما يعده الفاعلون الكبار في المشهد السياسي التونسي من تصورات وخطط لإدارة