الاحزاب
يسعى الماسكون بمؤسسات حركة النهضة الى احتواء الخلاف الداخلي والعودة به الى ما قبل صدور رسالة الـ100. اي العودة إلى النقاشات الداخلية بعيدا
في نهاية الاسبوع الفارط شهد الخلاف في حركة النهضة تطورا جديدا، بان انتقل الى مؤسسات الحركة وتحديدا مجلس شوراها الذي شهدت دورته الـ 44 انسحاب اعضاء منه
منذ ان طرحت على النهضاويين مازالت مبادرة القياديين عبد الكريم الهاروني ورفيق عبد السلام تثير الجدل والتعليقات الرافضة او الداعمة لها،
خلال الساعات الـ48 الفارطة فرضت حركة النهضة على المشهد السياسي حدثين ظاهرهما منفصل ولكنهما متلازمان ،
لا تمر «جلبة» سياسية دون ان يبحث الحزب الحر الدستوري عن توظيفها ليعزز انتقاداته لحركة النهضة وخاصة رئيسها راشد الغنوشي،
امتزجت الخشية من ان تتكبد الحركة خسائر سياسية اي كانت الطريقة التي ستغادر بها «الجائحة» البلاد مع بداية السبق للتموقع في المؤتمر الـ11،
يتابع حزب المسار الديمقراطي الاجتماعي تطورات الوضع الصحي والاجتماعي والسياسي العام بالبلاد والجهود الوطنية
انتهى مجلس شورى حركة النهضة إلى تحديد موقفها من حكومة الحبيب الجملي وهو الدعم لكن مع الحث على تعديل قائمة
أكد النائب عن حركة النهضة سمير ديلو أن حركة النهضة سترفع قضية بأحد قيادات الحزب الدستوري صالح ناجي بسبب نشره
أعلن حزب قلب تونس أمس أن مكتبه السياسي المجتمع يوم أول أمس برئاسة نبيل القروي قرر تعيين رضا شرف الدين نائبا لرئيس الحزب.