
ليلى بورقعة
بلدية تونس تعيد جوائزها الأدبية والفنية: تتويج مراد بن بريكة في النحت وحسنين بن عمو في الأدب
تكاد الجوائز الأدبية والفنية في تونس تعد على الأصابع. وباستثناء المناسبات الثقافية الكبرى التي تقوم بتتويج فائزيها
المخرج بشير الدريسي لـ«المغرب»: «مورسطان» فنتازيا مسرحية هدية إلى المرأة
بعد 15 سنة من الغياب عن الركح، يعود الفنان بشير الدريسي إلى مسرحه وملعبه بكثير من الشوق والحنين مجددا العهد مع مسيرة
99 عرضا في أيام قرطاج المسرحية: عودة الروح إلى الركح
منذ الأزل ظل المسرح صامدا في وجه الأزمات وخالدا إلى الأبد طالما أن على هذه الأرض بشر وفنا. قد تحجب «الكورونا»
أمام معرض تونس الدولي للكتاب: «وهم» كاتب يبيع كتبه ليعيش !
نقرأ لنعيش أكثر من حياة. ويحدث أن ينتصب كاتب أمام معرض تونس الدولي للكتاب عارضا كتبه للبيع ليعيش! هي صورة كاتب تونسي طاعن
تقدم مشروع ترميم «مكتبة العطارين»: متحف للتراث المكتوب واستعادة للإشعاع الثقافي
ظلت بصمات العهد الحفصي خالدة كالوشم في أزقة المدينة العتيقة بتونس العاصمة على غرار الثكنات العسكرية أو «القشلات»،
غدا في مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف: «المسرح والفرجة الشعبيّة» في تمرد على السائد وحلم بالتجديد
تبقى الفرجة أساس الفنون وغاية كل مشروع إبداعي يراهن على النفاذ إلى الجماهير العريضة وكسب هالة من الشهرة والشعبية.
النار تلتهم «مكتبة المعز»: ثروة من الكتب تحوّلت إلى رماد !
عندما تحترق المكتبات وتبتلع ألسنة النار الكتب، فإن الحرقة تدمي قلوب أصحاب هذه المكتبات واللوعة تصيب كل عشاق الكتب.
افتتاح معرض تونس الدولي للكتاب: تكريم لفرسان القلم وتتويج لأبطال الحبر
هي كتب مخطوطة بمداد الحلم والخيال، وأخرى مضمخة بحبر الفكر والبحث... هي عشرات ومئات من العناوين في شتى
في معرض تونس الدولي للكتاب: مذكرات الحبيب الصيد تكشف الخفايا والأسرار
عندما يكتب الفنانون والسياسيون والمشاهير مذكراتهم، فإنّهم لا شك يثيرون دون شك الفضول في اكتشاف خبايا السطور والاطلاع على
في اعتداء على ثقافة الجمال: المحرس من عاصمة للفن التشكيلي إلى مصب فضلات ؟!
هي مدينة صغيرة لكنها كبيرة في الحلم والجمال. تستسلم «المحرس» إلى هدوء شاطئها وهمس موجها لتوزع على سكانها وزائريها طاقة