ثقافة و فنون
سبب التسمية :
سُميت «بسورة المائدة» وهي إحدى معجزات سيدنا عيسى إلى قومه عندما طلبوا منه أن ينزل الله عليهم مائدة من السماء يأكلوا منها وتطمئن قلوبهم .
ورد ذكر الفؤاد في القرآن الكريم 16 مرة في 6 صيغ هي بعدد المرات الفؤاد 2 ، فؤاد 1 ، فؤادك 2 ، أفئدة 3 ، الأفئدة 5 ، أفئدتهم 3 .
لقد جعل الله -سبحانه وتعالى- مواسم الطاعات -ومنها شهر رمضان المبارك- محطاتٍ لتربية النفوس وتهذيبها بالصفات الجميلة، والأخلاق الحسنة، ورمضان -بِحَقٍّ- مدرسة تربوية وأخلاقية عظيمة ينبغي للمسلم أن يتعلم منها، وأن يتربى على فضائلها، حتى تكون هذه الأخلاق
أنتجها مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف: أعمال مسرحية هامة وتظاهرات متنوعة، رغم النقائص المتعددة
رغم اشعاع مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف، ودوره في الارتقاء بالفن الرابع خاصة، وبالثقافة بصفة عامة على المستويين الجهوي والوطني، الا انه لا يزال يعاني من عدة نقائص وصعوبات، تتعلق بالدعم المادي والبنية التحتية والتجهيزات، وايضا من حيث الهيكلة، من ذلك تعطل
يحدث أن تسقط معايير الإبداع وتتكاثر «أوكار الجريمة» في مسلسل «أولاد مفيدة» بدعوى نقل واقع الأحياء الشعبية والالتصاق الحميم بالفئات المهمشة ... ولكن ما بين الإبداع والإسفاف خيط رفيع لا يدرك حقيقته إلاّ من خبر الكاميرا جيّدا وتمرس طويلا على فن الإخراج.
كان صالح عليه الصلاة والـــسلام يحدث قومه برفق وحب، وهو يدعوهم إلى عبادة الله وحده، وينبههم إلى أن الله قد أخرج لهم معجزة هي الناقة، دليلا على صدقه وبينة على دعوته. وهو يرجو منهم أن يتركوا الناقة تأكل في أرض الله، وكل الأرض أرض الله. وهو يحذرهم أن يمسوها
الشيخ الكبير العارف بالله الخبير الفقيه الامام علم العلماء بالله الاعلام معدن الاسرار وبحر العلوم الجمة المودع درر المعارف وجواهر الحكمة الممنوع رفيع المقامات والأحوال السنية المشهور بعظيم الكرامات والمناقب العلية المعترف له بكثير العلوم المشهود له بالقطبية جامع الفضائل
إِنَّ الَّذينَ يَأَكُلونَ أَموالَ اليَتامى ظُلما. قال مقاتل بن حيان: نزلت في رجل من غطفان يقال له مرثد بن زيد ولي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله فأنزل الله فيه هذه الآية.
من الآيات التي اتفق مضمونها وموضوعها، واختلف بعض نظم ألفاظها الآيتان التاليتان:
لا شك أن البيت له دورٌ محوريٌّ في صلاح المجتمع وفساده؛ ولذا فقد حرص نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على توجيه أمته إلى كل ما يجعل هذا البيت منارةً لتربية أجيال صالحة، ومدرسةً لتخريج علماء ومصلحين، إضافة إلى وصيته للآباء والأمهات بأن يكونوا قدوة صالحة لذريتهم وأهل بيتهم.