ثقافة و فنون

تتواصل على مستوى ولاية بن عروس ليالي السهر والسمر خلال شهر رمضان المعظّم التي تشرف على تنظيمها المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية والتي انطلقت منذ شهر جوان الجاري ببرنامج خاص

يحيي نادي الاصيل للموسيقى العربية يوم الاربعاء 14 جوان 2017 بالمسرح البلدي بالعاصمة سهرة رمضانية موسيقية بعبق الفن الاصيل ... عنوانها «مراوحات» انتقى مضمونها وفقراتها الفنان والمايسترو

جميل ان يتصالح الشباب مع موروثه الموسيقي، والأجمل ان يتشاركوا الحلم في صناعة موسيقى تمثلهم وتكون جزء من تاريخهم، في ليالي الصالحية ضرب الجمهور موعدا مع الحلم مرة اخرى حلم قاده الشاب،

ما إن تدفعك الرغبة في حضور عرض موسيقي يحمل توقيع الفنان زياد غرسة فاعلم انك على موعد شيّق مع الطرب الأصيل وأنك حجزت لك مكانا بين رقصة النغمات ونشوة الكلمات التي تهزّ أوتار العواطف

انطلقت ليلة الخميس 8 جوان الجاري وبمتحف العادات والتقاليد بالجهة فعاليات تظاهرة «فوانيس رمضان» التي تنظمها «جمعية ذاكرة الايام بقابس» بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس
سهرة

الأستاذ توفيق بكار شخصية ثقافية وتربوية وأكاديمية ونقدية نحت مسيرته بين الأروقة الجامعية والحياة الثقافية، وترك بصمته في الساحة الثقافية والأدبية. وفي بادرة تهدف إلى ردّ الاعتبار لهذا الأكاديمي والمبدع الذي فقدته أجيال يوم 24 أفريل 2017، نظمت المندوبية الجهوية للثقافة بتونس

في إطار ثقافة القرب وثقافة ايصال الفنون الى المواطن اينما كان ولان للفن دوره في النسيج المجتمعي والثقافي يتجدد اللقاء انطلاقا من يوم 11جوان مع الدورة السادسة لمهرجان حومتنا فنانة، حومتنا مبدعة وسكانها جزء من مشهد ابداعي لا يعرف الافول ولا ينضب مطلقا

بعد تعب وحب وحلم، فإن الجائزة بالنسبة للفنان ليست مجرد تتويج وتكريم واعتراف بالإبداع بل كثيرا ما تتحوّل إلى قطعة من الروح وبعض من القلب...لهذا من الصعب أن يقوى الفنان على فراق ثمرة نجاح من الصعب أن تعاد مرتين، فما بالنا إذا تعلق الأمر بأكبر الجوائز العالمية

والمُؤمنُ كيِّسٌ فَطِنٌ، يعلَمُ أن أنفاسَهُ معدُودة، وأيَّامَه محدُودة، والحياةَ فُرَص فمَن أحسَنَ اغتِنامَها فازَ وسعَد، ومَن ضيَّعَ وفرَّط فلا يلُومنَّ إلا نفسَه.

وفي الحديث «اغتَنِم خَمسًا قبلَ خَمسٍ: شَبابَك قبلَ هَرَمِك، وصِحَّتَك قبلَ سَقَمِك، وغِناكَ قبلَ فَقرِك، وفَراغَكَ قبلَ شُغلِك، وحياتَك قبلَ مَوتِك»؛ أخرجه الحاكم،

-الجزء الثالث-

وخيمت السعادة على بيت فاطمة الزهراء عندما وضعت طفلها الأول في السنة الثالثة من الهجرة ففرح به النبي فرحا كبيرا فتلا aوسماه الحسن ،فصنع عقيقة في يوم سابعه، وحلق شعره وتصدق بزنة شعره فضة . وكان الحسن أشبه خلق الله برسول الله صلى الله عليه وسلم

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115