ثقافة و فنون
هي شدو الملائكة، صوت المستضعفين والحالمين، هي الموسيقى رمز الامل والتجديد ، للموسيقى سحرها وحكاياتها، هي لغة توحد الشعوب وان اختلفت لهجاتهم، في افتتاح
هي التي أطربت الآذان بشجن أغانيها والتي حولت أشواك الواقع ورودا مزهرة. فايا يونان الفنانة السورية الشابة التي تغنت بأوطان طالتها الحروب وبشعوب عانت من ويلات الحرب دهورا.تجدد المغنية لقاءها مع الجمهور التونسي يوم غد 15 جويلية الجاري على ركح مهرجان قرطاج الدولي من الساعة العاشرة إلى الحادية عشرة ليلا.
بعد طول انتظار ورجاء أمام حجم الخيبة والعناء من مسلسل مدينة تونس الثقافية الذي لم يبلغ حلقة النهاية... يبدو أن تباشير الانفراج قد لاحت في سماء هذا المشروع الذي عرف إخفاقات وانتكاسات وهو الذي انطلق سنة 2006 على أن ينتهي في 2008 فإذا به يُؤجل إلى سنة 2018! ومن المنتظر أن تشهد تونس حدث الافتتاح الرسمي لمدينة تونس الثقافية يوم 20
هي لغة الروح والعقل معا، وحدها قادرة على كسر جميع الحواجز الزمانية والمكانية، لغة لا تعترف باللون ولا الدين ولا العرق ولا الانتماء هي الموسيقى حديث الملائكة واهزوجة الزمن وتراتيل الأمل لغة مجنونة تبعث في المتفرج أمل جديد وحب متجدد للحياة.
عاشت معتمدية دخيلة توجان من وﻻية قابس مساء امس الأول 11جويلية على وقع افتتاح فعاليات الدورة 17 لمهرحان المرقوم في دورته 17 من تنظيم جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس.
احتضن فضاء مسرح الهواء البلدي بقابس ليلة الثلاثاء 11جويلية الجاري حفل افتتاح الدورة الـ34 من مهرجان قابس الدولي تحت شعار»على قدر حلمنا تتسع الأرض»والتي تتواصل الى غاية العاشر من شهر اوت المقبل بتنظيم من جمعية المهرجان ودعم من وزارة الشؤون الثقافية وعدد من المؤسسات الخاصة والعامة بالجهة.
حفل الافتتاح
ما بين نقاط الحيوية والديناميكية ومواقع الضعف والوهن، جاء التقرير السنوي لدار الكتب الوطنية لسنة 2016 مرفوقا بالبيانات والأرقام ومستندا إلى الجداول الإحصائية والرسوم البيانية حول ما تحقّق وما يُنتظر أن يتحقق في ظل موارد بشرية ومالية محدودة وقصور نص تشريعي قديم لم يعد مواكبا لروح العصر...
الى عالم الصحراء تكون الرحلة، غوص في مفهوم الوطن وتحليل لمعطياته وتقاسيمه ومحاولة رسم عالمه الكوني بلغة الجسد، في الركح شاهد الجمهور بعض ملامح الصحراء رسمتها اجساد راقصين عشقوا لغة الجسد فتماهوا مع الصحراء وحكاياتها ، في الحمامات كان اللقاء الاستثنائي مع عروق الرمل لحافظ زليط، عرض تماهت فيه الروح مع الجسد واتحدت الاشارات لكتابة
يتجدد الموعد بمدينة قفصة، من 15 جويلية الى 10 اوت، مع فعاليات النسخة 38 لمهرجان قفصة الدولي الصيفي، الذي تنظمه جمعية المهرجان، بدعم من وزارة الشؤون الثقافية والمندوبية الجهوية للثقافة وشركة فسفاط قفصة، وفي ظل غياب دعم المستشهرين والمؤسسات الخاصة ورجال الاعمال، وايضا افتقار الجهة لفضاء مسرح هواء طلق، يليق بهذه المدينة التاريخية
في إطار الدورة 53 لمهرجان قرطاج الدولي سيكون لجمهور المهرجان موعد يوم 17 جويلية الجاري مع عرض فني بعنوان «لمدينه» وهو من نوع «الأوبيرات» حيث يرتكز على الغناء والموسيقى والرقص والتمثيل مصحوبا بمعزوفات ووصلات غنائية تبين تطور الأغنية التونسية الحضارية بداية من سنة 1900 مصاحبة بلوحات راقصة ترسم فترة تاريخية ما ومعبرة عن مضمون الاغنية.