ثقافة و فنون

الأستاذ توفيق بكار شخصية ثقافية وتربوية وأكاديمية ونقدية نحت مسيرته بين الأروقة الجامعية والحياة الثقافية، وترك بصمته في الساحة الثقافية والأدبية. وفي بادرة تهدف إلى ردّ الاعتبار لهذا الأكاديمي والمبدع الذي فقدته أجيال يوم 24 أفريل 2017، نظمت المندوبية الجهوية للثقافة بتونس

في إطار ثقافة القرب وثقافة ايصال الفنون الى المواطن اينما كان ولان للفن دوره في النسيج المجتمعي والثقافي يتجدد اللقاء انطلاقا من يوم 11جوان مع الدورة السادسة لمهرجان حومتنا فنانة، حومتنا مبدعة وسكانها جزء من مشهد ابداعي لا يعرف الافول ولا ينضب مطلقا

بعد تعب وحب وحلم، فإن الجائزة بالنسبة للفنان ليست مجرد تتويج وتكريم واعتراف بالإبداع بل كثيرا ما تتحوّل إلى قطعة من الروح وبعض من القلب...لهذا من الصعب أن يقوى الفنان على فراق ثمرة نجاح من الصعب أن تعاد مرتين، فما بالنا إذا تعلق الأمر بأكبر الجوائز العالمية

والمُؤمنُ كيِّسٌ فَطِنٌ، يعلَمُ أن أنفاسَهُ معدُودة، وأيَّامَه محدُودة، والحياةَ فُرَص فمَن أحسَنَ اغتِنامَها فازَ وسعَد، ومَن ضيَّعَ وفرَّط فلا يلُومنَّ إلا نفسَه.

وفي الحديث «اغتَنِم خَمسًا قبلَ خَمسٍ: شَبابَك قبلَ هَرَمِك، وصِحَّتَك قبلَ سَقَمِك، وغِناكَ قبلَ فَقرِك، وفَراغَكَ قبلَ شُغلِك، وحياتَك قبلَ مَوتِك»؛ أخرجه الحاكم،

-الجزء الثالث-

وخيمت السعادة على بيت فاطمة الزهراء عندما وضعت طفلها الأول في السنة الثالثة من الهجرة ففرح به النبي فرحا كبيرا فتلا aوسماه الحسن ،فصنع عقيقة في يوم سابعه، وحلق شعره وتصدق بزنة شعره فضة . وكان الحسن أشبه خلق الله برسول الله صلى الله عليه وسلم

الجزء الأول ..
أرسله الله ليهدي قومه ويدعوهم إلى عبادة الله، وكانوا قوما ظالمين يأتون الفواحش ويعتدون على الغرباء وكانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء فلما دعاهم لوط لترك المنكرات أرادوا أن يخرجوه هو وقومه فلم يؤمن به غير بعض من آل بيته، أما امرأته فلم تؤمن ولما

إقرأ: أسئلة القرآن

أسئلة القرآن التي تخاطب القلب والعقل، وتحرّك فيه دواعي التأمل والتفكّر، ليتعرف على مَن أنزل القرآن، ويزداد الإيمان بتدبر كلامه، والتفكر في معانيه.

يقول عن نفسه رضي الله عنه : ولدت يوم الخميس عند طلوع الشمس 28 من شهر محرّم 846 هجري وتوفيت أمي يوم السبت بعده و أبي يوم الثلاثاء بعده، كلاهما في سابعي، فبقيت بعون الله بين جدتي الفقيهة أم البنين فكفلتني نفعنا الله بها و الفقيرة إلى رحمة الله, فكفلتني أم البنين حتى بلغت العشر فقرأت القرآن

سبب التسمية:
سُميت ‏هذه ‏السورة ‏بسورة ‏الأعراف ‏لورود ‏ذكر ‏اسم ‏الأعراف ‏فيها ‏وهو ‏سور ‏مضروب ‏بين ‏الجنة ‏والنار ‏يحول ‏بين ‏أهلهما ‏روى ‏ابن ‏جرير ‏عن ‏حذيفة ‏أنه ‏سئل ‏عن ‏أصحاب ‏الأعراف ‏فقال ‏ :هم ‏قوم ‏استوت ‏حسناتهم ‏وسيئاتهم ‏فقعدت ‏بهم ‏سيئاتهم ‏عن ‏دخول ‏الجنة ‏وتخلفت ‏بهم

وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ  (القصص: 10). هذه الآية الكريمة هي الوحيدة التي جمعت الفؤاد والقلب معاً ، ونجد ما قلناه عن معنى الفؤاد ومعنى القلب واضحاً جداً فيها ، فالفؤاد هو القناعة العقلية، والقلب هو الأفكار والسلوك

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115