ثقافة و فنون
تعدّدت خلال شهر رمضان المعظّم، وبولاية قفصة، التظاهرات والمهرجانات والأنشطة الثقافية، التي توزعت على عديد الفضاءات بمناطق مختلفة من الولاية بدعم وإشراف من المندوبية
أسدل الستار بمدينة توزر على فعاليات مهرجان ليالي المدينة بتنظيم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية و الذي توزعت بعض عروضه أيضا على مدينة دقاش. في خطوة أولى على
-الجزء الثاني-
إن الله تعالى دعانا إلى تدبر آيات كتابه العزيز ، وبين سبحانه أن التدبر من أعظم المقاصد فقال: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (صّ: 29).وقال: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (النساء:82) .
حليمة بنت أبي ذويب من قبيلة بني سعد بن بكر. من بادية الحديبية بالقرب من مكة.
-الجزء الثاني-
وقفات مع سيرته:
أهم ما يمكن أن نقف عليه في حياة الإمام أبي عبد الله سفيان بن سعيد الثوري - رحمه الله -:
ولعل أولى سمات الحوار القرآني مع هذه الفئة هو استخدام الحكمة والموعظة الحسنة، وأسلوب التي هي أحسن في حوارهم, وهو الأصل العام في الدعوة إلى الله في القرآن الكريم, قال تعالى: ادعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ والـمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وجَادِلهُم بِالَّتِي هِيَ أَحسَنُ (النحل: 125).
بسم اللَّهِ الرحمن الرحيم
قال تعالى:
وَلَقَد عَلِمنا المُستَقدِمينَ مِنكُم وَلَقَد عَلِمنا المُستَأَخِرينَ
سجل القرآن الكريم العديد من الآيات التي تبيّن فضل صحابة النبي - صلى الله عليه وسلم – وما قاموا به نصرة لدين الله تعالى، ابتداء من هجر دين آبائهم وما جر ذلك عليهم من عداوة الأقربين، ومن تركهم وهجرتهم لأهلهم وبلادهم وأموالهم وأولادهم ابتغاء رضوان الله تعالى
سيرته:
ضربت الأمثال في صبر هذا النبي العظيم. فكلما ابتلي إنسان ابتلاء عظيما أوصوه بأن يصبر كصبر أيوب عليه السلام.. وقد أثنى الله تبارك وتعالى على عبده أيوب في محكم كتابه إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّاب والأوبة هي العودة إلى الله تعالى.. وقد كان أيوب
وتبدأ دائرة هذا التكافل عند كل إنسان مسلم من نفسه، يزكيها، ويرعاها، ويصلحها، ويوجهها إلى ما فيه خيرها وخير الناس جميعاً، ثم بينه وبين أفراد أسرته، حيث يتحمل كل فرد فيها مسؤوليته، ويقوم بواجباته، انطلاقاً من قوله صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسؤول