ثقافة و فنون
هنّ سيدات الزمان والمكان هن الابتسامة والسعادة والحياة، هن أمل متجدد ونبض حب لا يهدأ أبدا، هن النساء سيدات الأرض والحلم،
يسجّل العمل المسرحي الجديد «انتلجنسيا» للمخرج المسرحي نزار السعيدي مشاركته ضمن فعاليات الدورة التاسعة عشرة لمهرجان
أن يحمل المسرح لقب «أب الفنون» فذلك يعني حتما اتساعه لمختلف تجليّات اللحظة الإبداعية وإرهاصات الحالة الفنيّة... أليس المسرح هو الحياة !
تحررت الاجساد من ألمها، كانت الاجساد عنوان الفكرة الجسد مطية التعبير، وحده الجسد صرخ وعبر عن ألم داخلي قد لا تكفي كل الحروف للتعبير عنه، بالجسد نقدوا السياسة وبالجسد
لم تبسط السجادة الحمراء ولم تشدو الموسيقى ولم توقد الأنوار... فلم يكن للاحتفال من داع وللبهرج من مكان، وقد استقيظ الجرح المزمن النزف مذّكرا العرب بقضيتهم الأزلية فلسطين.
المسرح فعل نقدي ساخر، المسرح اداة للتعبير عن الرفض وفسحة من الحرية في ظل انظمة ربما تمنع حرية التعبير
هل تتمتع المرأة بالمساحة الدرامية الكافية أمام الرجل؟ وهل تخلصت صورة المرأة من النمطية في الدراما التلفزية؟ إلى أي مدى يعكس الحضور النسائي
لا صوت يعلو في الساحات الفلسطينية والعربية فوق صوت القدس ...فقد خلف قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب موجة غضب عارمة لن تهدأ ..
تنظم جمعية «أطلال» بدقاش من ولاية توزر الساعية إلى البحث في تاريخ المنطقة وإحياء تراثها وكشف آثارها وحمايتها ،
هل سبق أن تساءلت عن جسدك، هل سبق أن اكتشفت تفاصيله وتأملت جزئياته؟ هل سبق أن أحببت جسدك أم سألت الخالق عن سبب تشوه ما؟