ثقافة و فنون
في الوقت الذي يؤثث فيه الغرب متاحفه من تراثنا نحن ومن قطعنا الأثرية المنهوبة
استعدادات حثيثة تشهدها المدينة الحدودية ذهيبة من ولاية تطاوين ولقاءات تحضيرية للملتلقي الثقافي الاول
هنا الحلم، هنا كل تعاليم الحياة مختلفة، هنا بعيدا عن العاصمة تكون للفن متعته، للمسرح سحره وللموسيقى
إحداث قاعة للسينما بقابس كان حلما لطالما راود عشاق الفن السابع بالجهة،
يشدّد ألبرت انشتاين على أمرين لامتناهيين، الأوّل يجسّده برأيه الكون ويتمثّل الثاني في الحماقات الإنسانيّة،
عانق ياسمين تونس ياسمين دمشق فكانت المتعة الاجمل والحلم الأسمى وانتعشت دمشق بهوى تونسي متحرر
منذ سنتين وتحديدا صباح الأحد 21 فيفري 2016 ،تم بالمركّب الثّقافي والرّياضي للشّباب بالمنزه السّادس توقيع الاتّفاقيّة الإطاريّة المشتركة
بين «الهُنا« و«الهُناك» تجولت كاميرا وليد مطار، بين شمال المتوسط (تحديدا شمال فرنسا) و برج السدرية (تونس) كانت
في رصد لمظاهر التعدد الديني والاختلاف المذهبي بتونس باعتبارها أرض تسامح وتجاور وحوار على مرّ الحضارات والثقافات... كانت
في دروب القص والقصة تتجوّل الكاتبة فاطمة بن محمود في اقتناص للحظة السردية فكتبت: