ثقافة و فنون
هل نسمح لأنفسنا بالكتابة بالدارجة لأنها جزء من حضارتنا التونسية أم نكتب بالعربية الفصحى لأنها أبلغ في المعنى ولأن البعض يعتبر أن الدارجة والأمازيغية
تكتب الاجساد شيفراتها، تدعوك لفهم عوالمها وفك شيفرات تلك الرسائل وقراءة ما تخفيه الحركة من أسرار. لغة الجسد هي اللغة
على مر العصور وتغيّر الأزمان، كان المسرح وسيبقى سلاح مقاومة وصرح صمود حتى في الحروب والأزمات. وفي زمن الكورونا،
«نحلم بحق الجميع في الثقافة، نريد ان ننشر ثقافة الفن والفرجة، المسرح مسؤولية وتقديمه الى المتفرج ضرورة، هكذا نؤمن،
احتضنت مدينة الثقافة الشاذلي القليبي مساء الأحد 21 فيفري 2021 في الرابعة مساء بمسرح الجهات العرض قبل الأول لمسرحية «الوحش»
بين عصر انقضى ومضى وحاضر آني وزمن آت، تشد الحكاية إليها كل الأجيال عبر حبلها السري:»كان يا ما كان في قديم الزمان»،
الإهداء: إليها... وليست آخرَ مرّة...
صَبَاحَ الحُبِّ
في اطار تأطير ورسكلة 40 امرأة من الحرفيين وإضفاء للبعد الجمالى للمنتوجات الحرفية بالجهة مع الحفاظ على النموذج التقليدي الموروث في الصناعات التقليدية الجريدية
السينما الوثائقية هي مرآة الحقيقة، الوثائقي نصير الإنسان و الكاميرا سلاح المخرج لينحاز إلى القضايا العادلة وينتصر الى الحق في الحياة، وفيلم «جنين جنين»
«حابسة وتمركي» شعار الصرخة التي يرفعها المشرفون على فضاء «مسار للفنون» بباب العسل بعد مواجهة الضائقة المالية التي