ثقافة و فنون
منذ سنة 2011 ودار الثقافة ابن زيدون بالعمران تصارع من أجل استرجاع بقية فضائها المنزوع منها غصبا وقسرا وتسارع الخطى في سبيل استعادة قاعاتها المُستولى عليها من قبل بعض الأطراف التي حوّلتها إلى مساكن إبّان الثورة ... ليأتي الفرج في سنة 2017 لتنجح دار الثقافة ابن زيدون
بمناسبة الذكرى الأولى لرحيله وصدور كتابين يجمعان مقالاته الصحفية، ينظم المركز الإفريقي لتدريب الصحفيين والاتصاليين بالتعاون مع دار محمد علي الحامي للنشر منتدى الهاشمي الطرودي لصحافة الرأي وذلك اليوم الجمعة ابتداء من الساعة الثالثة بعد الظهر.
تستعد ولاية قبلي لاحتضان تظاهرة سياحية وثقافية جديدة بعنوان مهرجان ذبذبات الصحراء شعارها «لنحتفل بالسلام» التي ستنظمها جمعية الاعلام و التنشيط الشبابي و إذاعة نفزاوة اف ام بقبلي ومجموعة من الشباب والناشطين فى المجتمع المدني في علاقة بالحقل الثقافي
بادرة هي الاولى من نوعها، بادرة للحياة والجمال تحتضنها «اسوراس» أو السرس كما هو معروف اليوم، هناك في ربوع ولاية الكاف وتحديدا على بعد 35كلم جنوب شرقي مدينة الكاف تقع اسوراس المدينة الرومانية التي كانت من اولى المدن المتحصلة على صفة «البلدية»
كل مرّة يتم فيها الإعلان عن نتائج أعمال لجنة التشجيع على الإنتاج السينمائي إلا وتكون سلسلة الانتقادات لمقاييس الانتقاء ومعايير الاختيار وتنطلق الأصوات الرافضة لنتائج الدعم هاتفة بمزيد الشفافية والوضوح ... وبعد أن أعلنت وزارة الشؤون الثقافية ،مؤخرا، عن قائمة الأفلام
• إشارة من الروائي نيكوس كازنتزاكيس: (كتاب الأخوة الأعداء).
يُعد المهرجان الدولي للصحراء بدوز أعرق واكبر تظاهرة بولاية قبلي، لكن هناك فعاليات ثقافية وفنية متنوعة أخرى أثرت المشهد الثقافي الجهوي وحتّى الوطني وفي مقدمتها مهرجان دوز العربي للفن الرابع الذي سينجز دورته 12 خلال هذه السنة ومهرجان الفرح الإفريقي في دورة ثالثة
آمنوا أن الفن سلاح، آمنوا أن الثورة الفكرية والفنية تسبق ثورة الأجساد امنوا انهم على حق وأن مدينتهم تستحق الافضل فرفعوا أصواتهم بالغناء، رفضوا الخنوع والصمت وعزفوا وغنوا ليسمع التونسيون صرخة المكناسي وصوتها، استعملوا حناجرهم للهتاف باسم العدل والحق في الحياة
بعد محاورات ومشاورات ونقاشات مع عدد من أهل الفنّ السابع يبدو أن وزير الشؤون الثقافية محمد زيـن العابديـن قد حسـم أمره في هويّة المدير الجديد لأيّام قرطاج السينمائية.
لا للحب، لا للقاء، لا للحلم، لا لاستماع الموسيقى في الطريق العام، لا لتبادل الاحاديث على البحر، لا لصعود المرأة على الركح، لا لكشف الوجه، لا للتصوير دون ترخيص، لا للجلوس المختلط فقي مطعم او مقهى وقت الآذان لا لمشاهدة السينما ، «لاءات» كثيرة كشفها المخرج محمود الصباغ