ثقافة و فنون
كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: " إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها فقال أبو مالك الأشعري لمن هي يا رسول الله قال
الفن سلاح الحالمين، الفن وسيلة لمقاومة الفكر المتطرف وإبراز نضالات ابناء الوطن وتصديهم لداعش،
وعلى أحد الأقوال في المسألة فإن لفظ الجلالة هو اسم الله الأعظم، وقد تبنّى هذا الرأي الإمام الشعبي وأبو حنيفة والطحاوي وغيرهم، واستدلّوا بأدلّة
نقرأ في سورة الأنعام قول الباري سبحانه: «إن هو إلا ذكرى للعالمين»الأنعام:90» ونقرأ أيضاً في سورة يوسف قول الحق سبحانه:
حين تجد إنسانا سهلاً ميسرًا، يتنازل عن حظ نفسه أو جزء من حقه، ليحلّ مشكلة هو طرف فيها ، أو ليطوي صفحة طال الحديث فيها ،
كانت رسالة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أعظم الرسالات وأشملها، لما حملته من خير للبشرية، وقد أحاطها الله بعنايته، وجعل لها دلائل وبشارات كثيرة،
ومن أفراد المعجزات التي نٌص على تواترها: الإسراء والمعراج، وانشقاق القمر، وشق الصدر، وحنين الجذع، وغيرها.
غريبةٌ تلك الحياة !! تدخلها صغيراً طاهراً نقياً من الذنوب , وتخرج منها وقد أثقلت كاهلك الذنوب ، الرب فيها بنعمته رباك ، ومن فيض جوده أطعمك وسقاك ,
خامساً: الفاء الفصيحة: ويسمّيها بعض المفسّرين (الفاء) التفسيرية. ومعنى فاء الفصيحة: أنها الفاء العاطفة، إذا لم يصلح المذكور بعدها
فإنّ قيام الليل من أعظم أدوية القلوب التي تزيد الإيمان وتقوي صلة العبد بربه وخالقه، وتؤهل العبد لتحمل الأعباء والمشاق في طريق سيره إلى الله ،