ثقافة و فنون
بقلم : شمس الدين العوني
تلوينات متعددة في حياة الكائن لا يملك معها الناس غير التفاعل بحثا عن الأجمل و الأرقى والأسمى.. انها فسحة الفن و هو يعلي من شان الحلم يقول
ماذا لو كنا جميعنا مجانين ومرضى نفسانيين؟ هل أن الجنون نقمة ام نعمة؟ ماذا لو قررنا التخلي عن ملكة العقل والدخول الى عالم المجانين؟
انطلقت أمس الجمعة في مختلف دور الثقافة والشباب بولاية الكاف فعاليات المهرجان الجهوي لنوادي المسرح لتتواصل على امتداد ثلاثة ايام (03 و04 و05 سبتمبر 2021)
جمعتهم الكاف، مدينة الفن والحب، في رحابها عرفوا معنى الشغف بالاغنية والكلمة الجميلة، في ربوعها احبوا الغناء الذي كان وسيلتهم للتعبير
هي صوت أدبي متميز بتعدد وتنوع مجالاته ذلك انها تكتب الشعر والقصة والرواية والنقد ولها كتب منشورة أخرى من المنتظر
في فصل الصيف تركن القنوات التلفزية إلى عطلة صيفية مطوّلة معلنة عن نهاية الموسم، ولا ينطلق الموسم الجديد إلا بعد دخول فصل الخريف.
أعلن مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة «كريديف» عن الفائزات بالجائزة الوطنية «زبيدة بشير» لأفضل الكتابات النسائية التونسية لسنة 2020،
«اثر الفراشة» لا يزول، اثر الفراشة يظل عبقه جميلا ينتشي لوقعه كل الحالمين وفي اطار الحلم تعود الحياة الثقافية في قابس وسيتم اللقاء في رحاب الكلمة و اللحن،
توج الفيلم التونسي «الرجل الذي باع ظهره» للمخرجة كوثر بن هنية بجائزة التبادل السينمائي العالمية « «world cinema exchange award»
في ترسيخ لحضور فن المونودراما (مسرح الممثل الواحد) على ركح الفن الرابع، تقام مهرجانات خاصة بهذا الشكل التجريبي في عدد من البلدان