ثقافة و فنون
في الثاني والعشرين من رمضان، من العام الثاني للهجرة، عاد النبي صلّى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة،
(6) مصطفى العلاّني:
هو مصطفى بن محمّد بن محمّد بن عمر العلاّني الأنصاريّ القيروانيّ،
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كُتِب على ابن آدم نصيبُه من الزنا مُدرِكٌ ذلك لا محالة،
زكاة الفطر تخرُجُ للفقراء والمساكين؛ لحديث ابن عباسٍ، قال: «فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طُهرةً
في العشرِ الأواخرِ من رمضانَ لا تهدأُ أشواقُ الموفَّقِينَ إلى الجنَّةِ، ولا يهدأُ سعيُهُم الطهورُ رغم أن الأبدانَ بدأتْ تشعرُ بالإرهاقِ
وعليه، فمدرسة الصيام تُدرب الإنسان على ترك التدخين وما في حُكمه؛ لأن مَن تخلَّى عن الطعام والشراب، لن يُعجزه أن يتخلى عن مثل هذه الخبائث.
أبعدتهم الحدود وجمعتهم السينما، فرقتهم أزمة الكورونا وقرّبت الكاميرا الأرواح التائقة للحرية والعقول المتشوقة للإبداع،
وفي عام 1949 ، تم تعيينه كعضو في المحاكم الشرعية العليا ، برئاسة الشيخ محمد عزيز جعيط ، بصفته شيخ مالكي .
إن المسلم لا يعرف اليأس ولا القنوط، ومِن أخلاقه وصفاته: أن يكون متفائلًا، لا متشائمًا؛ فاليأس ليس مِن أخلاق الإسلام، وليس من أخلاق الأنبياء؛
في الحادي والعشرين من رمضان، لعام (95هـ) يوم الجمعة، تُوفّي في العراق، الحجاج بن يوسف الثقفي، عن عمرٍ ناهز الرابعة