ثقافة و فنون
أمام لوحاته يقف المتفرج مشدودا إلى قصص معلقة بين الحقيقة والمجاز، وينظر مدهوشا إلى كون من الأحاسيس والأفكار والألوان تبدو وكأنها تتمرد على المساحة
أحبّ تلك الأرض، سكنته تفاصيلها وحكايات سكانها، عشق تاريخها وموروثها فقرّر تحويل ذاك الإرث المتروك وتلك الحكايات المنسية إلى فيلم سينمائي،
عندما أمطرت سماء سوريا رصاصا ودماء، لم يعد الفرار خيارا بل قدرا محتوما لدى عديد المواطنين حتى لا يكونوا مجرد أرقام في تعداد الموتى أو الجرحى.
صدر مؤخرا عن دار النشر نيرفانا كتاب جديد تحت عنوان : من رموز اليسار التونسي محمد حرمل، وهذا الكتاب هو العنوان الثالث الذي تصدره دار النشر
هنّ صانعات الوطن الحقيقيات، هن المتمسكات بحقهنّ في حياة كريمة، هن الطموحات إلى نجاح الأبناء وتميزهم، هن اللواتي ينفخن في رماد الحياة ليشتعل
أكثر من 800 مهرجان في تونس يتشابه أغلبها حد الاستنساخ، ويتميز القليل منها ببصمة ذاتية وهوية ذات خصوصية. ولا يمكن لهذه المهرجانات أن تتواصل
جميل هذا الوطن الصغير باختلافاته وألوانه، موشى هو بأجمل الالوان في ملابس النساء وزينتهتنّ، ذاك الجمال التقطته عدسة عمر عبادة حرز الله لأعوام طويلة،
«علينا أن نعتبر كل يوم يمضى دون رقص يوما ضائعا» هكذا حدثنا «نيتشه» عن فلسفة الجسد وعن الحاجة الضرورية للرقص حتى تكتسب الحياة
يصنعون ربيعهم، تزهر الاحلام في رحاب الفنون لاحتضان امالهم الصغيرة، تزهر اجمل الافكار وتتشكل على المسرح،
صدف كثيرة وجميلة اجتمعت في رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لتفوز بجائزة البوكر 2022. فهي الرواية الأولى في رصيد الكاتب الليبي محمد النعّاس،