ثقافة و فنون
بقلم : شمس الدين العوني
انها رحلة الفن تقترح جماليات التفاصيل.. تفاصيل الحياة التي جعل منها صاحبنا مراحل لاحتضان ولعه الفني الجمالي
هل حقا ماتت زينب فرحات؟ كيف انتحرت الابتسامة على شفتيها؟ وكيف انطفأ في عينيها بريق الأمل والحب؟
المسرحية الدرس، هكذا يمكن توصيف مسرحية عرش النفايات الموجهة للاطفال، مسرحية يمكن ان تعوض مشاهدتها الاف الجمل والكلمات التي تقدم في الكتاب المدرسي
تعزّزت مؤخرا المكتبة الروائية التونسية وفي طبعة أولى وفي 1000 نسخة بصدور رواية «شقائق الشيطان» للكاتب
يقتلون باسم الرب، يذبحون باسم الربّ يقطّعون الاوصال باسم الرب، ينتهكون الارض والعرض باسم الدين ويسفكون الدماء
دقي يا طبول الفرح، ارفعي صوت الامل عاليا واصرخي من قلب المدينة العتيقة ان هنا ارض الحياة وميلاد الجمال، ارفعي صوت السحر عاليا
حقيقة التقوى: هي فِعل الأوامر، وترْك النواهي، لقد رتَّب الله جل وعلا على طاعته أمورًا كثيرة فيها فلاح العبد وفوزه بالدنيا والآخرة؛ قال تعالى:
هناك وجوه تمر كأنها لم ترى، وأخرى تتشبث بالذاكرة وتأبى النسيان... كم تتسع الدراما التونسية - حتى وإن كانت موسمية -
• ومن صور ووجوه رفع ذِكْرِهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
حين نتلمَّس ملامح المقاصد الشرعيَّة على مبدأ حفظ الضرورات الخمس التي جاءت بها مقاصد الشريعة، فسنجد ما يسعفنا كثيرًا من كتاب الله تعالى، حين نتدبَّره