ثقافة و فنون
انطلقت أمس الجمعة 6 ماي فعاليات النسخة الرابعة لمهرجان قفصة للفرجة الحية الذي يتواصل إلى غاية يوم 12 من نفس الشهر تحت إشراف وزارة الثقافة والمحافظة على التراث، وبدعم من المندوبية الجهوية للثقافة وشركة فسفاط قفصة. وبتنظيم من مركز الفنون الدرامية والركححية بإدارة الفنان المسرحي الهادي عباس.
تنتظم اليوم محاضرة بعنوان: “العلمانية، اللائكية والإسلام” من الساعة التاسعة والنصف إلى منتصف النهار والنصف في أحد النزل بالعاصمة، وعن فحوى هذه المحاضرة أكّد المؤرخ عادل اللطيفي في تصريح لـ”المغرب” أنه “على عكس ما يرى البعض فإن العلمانية (sécularisation)
تضيقُ بنا الأرضُ أَوْ لا تَضيق، سنقطع هذا الطريق الطويل الى اخر القوس، فلتتوتر خطانا سهاما، فما عدت اخسر غير الغبار « هكذا قال درويش وكذلك الصادقون في هذا الوطن، اولئك الذين يدفعون ضريبة حبهم لوطنهم وصدقهم في عملهم.
وللصادقين
نطلقت تظاهرة الأيام الوطنية للمطالعة و المعلومات يوم 20 أفريل لتتواصل إلى يوم 20 ماي 2016 و قد شهدت التظاهرة عرسا ثقافيا مميزا مساء الجمعة 29 أفريل 2016 و ذلك بناسبة تدشين مكتبة سماحة الشيخ محمد
في خطّة مزدوجة، يشرف المسرحي والأستاذ الجامعي بالمعهد العالي للفنّ المسرحي معز مرابط على تنظيم الدورة 52 من مهرجان الحمامات الدولي وعلى تسيير المركز الثقافي الدولي بالحمامات... فماذا عن آخر الاستعدادات للدورة
ينظم المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات اليوم الجمعة 6 ماي في التاسعة صباحا بنزل أفريكا (شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة) حفل تكريم للدكتور هشام جعيط وذلك تحت عنوان «قراءات في فكر هشام جعيط خلاصة
تعيش منطقة الزارات من معتمدية مارث على وقع الدورة الرابعة من ملتقى المختار اللغماني للشعر العربي المعاصر تحت شعار «ظلال الواحة في الشعر العربي المعاصر : أحمد اللغماني والمختار اللغماني أنموذجا»الذي تنظمه
عدم المساواة في الميراث نص صريح حسب قولهم...نوافق جدلا...لكن إباحة الرق وتنظيم أحكامه نص صريح أيضا... افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟أين الجارية والغلام؟ لا للكيل بمكيالين.
في مثل هذا اليوم من سنة 1483 ولد رفائيل واسمه الكامل رفائيلو سانزيو (بالإيطالية: Raffaello Sanzio)، هو رسّام إيطالي من عصر النهضة. تتلمذ على يد بييترو بيروجينو، وأقام عدة ورشات في بيروجيا، فلورنسا وروما، ثم تولى
(حِكايةُ كَلْب اُلْأسْطورَة اُلْصّينية ... و اُلْملْهْوف اُلْتّونِسي على تَحْيين السّعْد في اُلْحين واُلْسّاعَةِ)
• اشارة أولى من القاضي عبد العزيز الجُرجاني:
ما تطعّمتُ لذّة العيْشِ حتّـى
صرِتُ في وحْدتي لِكُتُبي جليسًا