ثقافة و فنون
يسقط الفنانون كأوراق الخريف موتا ومرضا ، ويحترق المبدعون كالشموع ليضيئوا الطريق وينيروا الدروب... وعندما يرحلون سرعان ما ينسوا كأنهم لم يكونوا!
المسرح فضاء للنقد وتفكيك المجتمع والظواهر الاجتماعية، المسرح مساحة حرّة للغوص في الظواهر النفسية
تحتفل تونس اليوم بذكرى الجلاء، نحتفل اليوم 15اكتوبر 2020 بالذكرى السابعة والخمسين لجلاء اخر جندي فرنسي
هي رحلة عمر من الفن بقيت منحوتة في الذاكرة كالوشم، بعد أن تقاسم فصولها ركح المسرح وشاشة السينما
فاز الفيلم التونسي «بيك نعيش» للمخرج مهدي برصاوي بجائزة أفضل فيلم روائي طويل في الدورة العاشرة لمهرجان مالمو السينمائي بالسويد (8 - 13 أكتوبر 2020).
من يدعم قوارب الموت؟ هل أن الهجرة غير الشرعية لمجرد الهجرة ام أن خلفها عصابات تتاجر بالبشر وحركات ارهابية تحاول استقطابهم؟
هل يجوز اختزال مضامين الفنون في مقاربات مغلقة أم لكلّ مقاربة مشروعيّتها؟ ما علاقة المسرح بالسكيزوفرينيا الاجتماعيّة؟ أين تتجلى مواطن التداخل
هي المدينة الساحرة التي فتنت الحواس دون أن تبوح بكل أسرارها من آثار ومآثر، فسيفساء ومرويات ... لقد ظهر من «أوذنة» فوق سطح الأرض النصف
المسرح مسارح، كذلك الفرجات المتجددة وفي كتابه «الانقلاب الفرجوي» يحلل حاتم التليلي الفرجات الجديدة التي احدثتها او صنعتها الحركات الارهابية بمختلف اسمائها (تنظيم القاعدة، داعش)
التاريخ زادها الاول للإبداع والتراث مساحة تشكيلية مهمة تعمل عليها ماجدة ادريسي في تجربتها الفنية فهي فنانة تشكيلية