ثقافة و فنون
قوله: ((وثبتني)): سؤال اللَّه الثبات، والاستقامة في جميع الأمور في الأقوال، والأفعال، والأخلاق في الدنيا، والبرزخ والآخرة؛ لما في حذف المفعول من إشعار بالتعميم والشمول.
من أعظم ما يتقرّب به العبد إلى ربه بعد أداء ما افترض الله عليه من العبادات والطاعات، الإحسان إلى الخلق، وأداء حقوقهم،
المسألة الثانية عشرة: اختلف الفقهاء في الحال التي توجب الحبس، فمذهب الحنفية أنه إذا ثبت عل الإنسان شيء من الدين من أي وجه ثبت، وامتنع عن أدائه
مكية بالإجماع، وآياتها تسع وتسعون آية على عدد الأسماء الحسنى. وليس لها غير هذا الاسم فيما نعلم.
هذه الليالي المبارَكات يَصدُق عليها أنْ تُسمَّى ليالي الرجاء؛ لما يَرجُوه العِباد من المغفرة والرحمة والعتق من النار، ولما يَرجُونه من إدراك ليلة القدر وقيامها
الله محبة، الله كلمة حلوة في قلوب الخاشعين وعلى ألسنة الحالمين، الله ليس دينا واحدا او موحدا فهو كلمة حبّ تختلف طريقة التعبير عنها
في اقتباس السينما من الأدب كثيرا ما تكتمل الصورة وتتعدد مفردات الجمالية سيما إذا عثرت كاميرا السينما المبدعة على نص جميل وطريف.
رابعاً: بين الاصطفاء الإلهي والاختيار البشري:
إن ما سبق ذكره من الثناء على المتعفّفين إنما هو متوجه لمن تعفّف عن سؤال الناس فيما يقدرون عليه ، وما يملكون فعله ، أما ما يفعله بعض الجهلة من اللجوء