بدري المداني

بدري المداني

ورَدَ في سنن أبي داود، في الجزء الرابع، صفحة ص 290: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحَبَّابِ، حَدَّثَنَا مُسَدَّدُ بْنُ مُسَرْهَدٍ،

الخميس, 23 ماي 2019 17:03

من كنوز الصلاة على النبيء

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيّدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيّدنا مُحَمَّدٍ مِلْءَ الدُّنْيَا وَمِلْءَ الآخِرَةِ 

آية في كتاب الله تستدعي التأمل والتفكر، وقبل هذا وذاك تستدعي العمل؛ إذ العمل يصدق العلم أو يكذبه، تقول الآية أمن هو قانت آناء الليل

لفظ الإسلام مأخوذ من السلام، والسلام غاية كل عاقل؛ ولهذا كان من دخل في الإسلام في سلام وأمان،

مِن أسْمَائِه الشريفة، صلى الله عليه وسلم، وَحيد. أيْ: المُتَفَرِّد بِصفات الكَمال، المُتَوَحِّد في شَمائل الجَمال. وفي حقه صلى الله عليه وسلم

يُفصّل كتاب « مبطلات الصلاة على المذهب المالكي»، لخادم المذهب المالكي، الشيخ « أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي «

شهر رمضان الكريم إذا أقبل بخيره وبركته على العباد، ظهرت على العباد علامات محبتهم لربهم جل وعلا، وزادت هذه المحبة في قلوبهم

- في النصّ ثلاث مسائل:

1 - تكره الصلاة بمعبد الكفار كنيسة أو غيرها، عامرة أو دارسة، إلا لضرورة برد أو خوف أو لجوء فلا كراهة ولو عامرة.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ،

أَخْرَج البَزّار والحاكمُ والبَيهَقيُّ في باب الدَّعَوَات، عَن عَائشةَ، رَضيَ الله عنها، قَالت:

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115