بدري المداني

بدري المداني

المالكية يكتفون «بالسلام عليكم» فقط ....بتسليمة واحدة يتلفظ بها ويبدؤها متلفتا الى يمينه حتى يرى بياض خده ...

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كل سلامي من الناس عليه صدقة ، كل يوم تطلع فيه الشمس :

هذا الدعاء فيه مُناجَاةٌ وضَرَاعةٌ، فيه خطابٌ مُباشر من الحبيب إلى ربّه، يَقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم:

السبت, 25 ماي 2019 14:26

من كنوز الصلاة على النبي

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي جَاءَ بِالْآيَاتِ البَيِّنَاتِ،وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُؤَيَّدِ بِجَلَائِلِ الْمُعْجِزَاتِ ،

الوقفة الثامنة: قال صاحب «الكشاف»: «أراد بـ «الذين يعلمون» العاملين من علماء الديانة، وبـ«الذين لا يعلمون»

الروح من الألفاظ التي خاض الناس في تعريفها وبيان طبيعتها، وتخبط الفلاسفة في تحديد ماهيتها والوقوف على حقيقتها،

مِن أسمائِهِ الشريفَةِ، صَلَّى الله عليه وسلم، نُورٌ. قال الله تعالى في محكم التنزيل :«قَد جاءَكم مِنَ الله نورٌ وكِتابٌ مُبين»،

أصل كتاب « التحقيق في مسائل أصول الفقه التي اختلف النّقل فيها عن الإمام مالك بن أنس رحمه الله »، للدكتور:

السابع: «وهو من أعجبها انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات»،

وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ،

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115