مرت ايام قليلة على العمليتين الارهابيتين اللتين نفذتا في العاصمة في 27 من جوان الماضي ووفق اخر التطورات

لئن انصفت المحكمة الادارية ببنزرت مبدئيا قائمة الجبهة الشعبية المشاركة في الانتخابات الجزئية البلدية

بالرغم من أن حركة مشروع تونس تضع كل الاحتمالات ومضت في اعدادات قائماتها الانتخابية وهي تكاد تكون جاهزة بنسبة

طرحت بشدة إشكالية تعطل مسار إرساء المحكمة الدستورية في اليومين الاخيرين بعد خبر تعكر الحالة الصحية لرئيس الجمهورية

حالة من الاستنفار القصوى بشارع الحبيب بورقيبة ومنطقة القرجاني، وانتشار امني مكثف بالاماكن الحساسة والسياحية اثر العمليتين

انطلق التيار الديمقراطي في عقد مؤتمراته الجهوية من اجل تحديد قائمات الحزب للانتخابات التشريعية وقد

مازال الحديث عن المسار الانتخابي يتصدر اهتمامات الرأي العام من التعديلات التي شملت القانون الانتخابي الى الطعن

ما لم يصدر قرار قضائي يحسم النزاع بين الطرفين المتنازعين على اسم الجبهة الشعبية فان الازمة ستتواصل الى غرة جويلية

ككل الاحزاب والائتلافات السياسية انطلق حزب حركة تحيا تونس في الاستعداد للانتخابات التشريعية بعد

اتخذت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إجراءات استثنائیة تتمثل في إمكانية نجاح الطالب في صورة حصوله على 75 بالمائة