اخلالات وتجاوزات وصفت بـ«الثقيلة» تتوزع بين، الدعاية المضادة اشهار سياسي وخرق للصمت الانتخابي وبث

اثر الاعلان عن النتائج الاولية للدور الاول للانتخابات الرئاسية السابقة لاوانها ، وفوز كل من المستقل قيس سعيد ونبيل القروي عن حزب قلب تونس

خروقات بالجملة وعلى جميع المستويات رصدتها الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري خلال فترة الحملة الانتخابية

يبدو ان الازمة التي عرفتها حركة النهضة في فترة ما قبل الاعلان عن القائمات الانتخابية التشريعية لاختيار مرشحها للانتخابات الرئاسية

لم يحدد بعد -بصفة نهائية- موعد الدور الثانى من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها لعدة اعتبارات اولها الاعلان عن النتائج

مظاهر الانتخابات تجلت في مراكز الاقتراع بدائرة زغوان منذ مساء يوم السبت، على غرار بقية الدوائر الانتخابية حيث

انطلقت الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية منذ الساعات الاولى ليوم 14 سبتمبر 2019 في مختلف الدوائر الانتخابية للانتخابات

كما تم الاعلان عن ذلك سابقا فان عملية الاقتراع في الخارج انطلقت منذ الامس وتم فتح اغلب المكاتب المخصصة للجالية التونسية المقيمة بالخارج ..

انطلقت ساعة الحسم عمليا منذ ليلة الامس، بفتح اول مكتب اقتراع على الساعة الحادية عشرة ونصف تقريبا

شوارع مغمورة بالمياه ، طوابير من السيارات ، مواطنون عالقون ، منازل متضررة ، احتجاج على تدهور البنية التحتية ،