
حسان العيادي
مشاركة الرئيس في القمة الأوروبية الإفريقية: محاولة عكس الهجوم على الدول الاوروبية
اتضح من خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد في بروكسال خلال اليومين الفارطين، انه اختار ان يدافع عن سياساته العامة المتبعة منذ اعلانه
تنسيقيات الرئيس قيس سعيد : «حزب الرئيس» يثير صراعا داخليا بين أنصاره
رغم انغلاقهم عن من هم من خارجهم وابتعادهم عن دائرة الضوء وعن الحضور العلني والفعلي في المشهد السياسي، الا ان «تنسيقيات»
مع اقتراب نهاية الشهر السابع من التدابير الاستثنائية: طريق الرئيس باتت وعرة
يسود انطباع بان المشهد السياسي الراهن مستقر على ما هو عليه، هيمنة الرئيس على مجرياته وتحديده للنسق الذي تمضى عليه الامور اضافة ليده العليا في حسم كل الخلافات التي تجمعه مع خصومه.
الأزمة الشاملة في تونس: هل ستتغير خيارات اتحاد الشغل بعد المؤتمر الـ25 ؟
ستنطق غدا أشغال مؤتمر الاتحاد العام التونسي للشغل ولن تتحدد معه هوية القيادة المركزية الجديدة التي ستتولى استكمال المفاوضات مع الحكومة
انقضاء نصف المدة الزمنية لـ«الاستشارة الوطنية»: ضعف المشاركة يهدم سردية الشعب يريد
منذ ان تم الاعلان عنها حرص الرئيس قيس سعيد على ان يحيط «الاستشارة الوطنية» الالكترونية التي انطلقت رسميا في الـ 15 من جانفي الفارط،
الدولة والانخراط في لحظة 25 جويلية: سعيّد والصـــراع مع النخـــب
منذ 25 جويلية انقسمت البلاد في السردية الرسمية إلى معسكرين، يحدد هوية كل منهما مدى انخراطه في مشروع «البناء/تصحيح المسار»،
الاعلان عن حملة التطهير من مجلس الوزراء: بعد حسم معركة القضاء... من الخصم في المعركة القادمة؟
رسم امس رئيس الجمهورية قيس سعيد في كلمته الافتتاحية لأشغال مجلس الوزراء عنوان المعارك القادمة التي جعل الوصول الى ساحاتها متصلا
في انتظار انعقاد مجلس الوزراء: قيس سعيّد يرسم خطة احتواء أزمة حل المجلس الأعلى للقضاء
اختار الرئيس ان يذهب في صراعه مع المجلس الاعلى للقضاء الى الحسم بإعلانه عن حلهّ في انتظار صدور مرسوم في الغرض يوم غد الخميس موعد انعقاد المجلس الوزاري،
اعلان رئيس الجمهورية عن حل المجلس الاعلى للقضاء: هل رفض الرئيس توحيد المسارات كما طلب الاتحاد؟
يستمر الحال على ما هو عليه في تونس، زمن سياسي منفصل كليا عن الزمن الاقتصادي والاجتماعي، ليسير وفق نسق الرئيس ومشروعه،
استعدادا للمفاوضات مع صندوق النقد الدولي: في انتظار «إجابة» الرئيس .. تقارب بين الحكومة والاتحاد
هناك اجماع ضمني على ان ازمات البلاد باتت مترابطة. بعيدا عن مقاربة المعضلة السببية «الدجاجة والبيضة» التي تحضر في المشهد التونسي