
حسان العيادي
ملامح نظام الحكم في الدستور الجديد: مشروع البناء القاعدي يطل عبر الدستور الجديد
يبدو ان مشروع الدستور الجديد قد اتضحت ملامحه ومن بين ركائز هذا الدستور «نظام الحكم» وكيفية توزيع السلطات لضمان توازنها اذ قدم الرئيس المنسق الصادق
6 أيام قبل حلول آجال تقديم مسودته: من كتب الدستور ؟
فرضت التطورات المتواترة المتصلة بعملية صياغة الدستور الجديد «سؤالا» قد تكون اجابته محرجة لأنصار الرئيس خاصة
الإضراب في القطاع العام: الاتحاد وخيار التدرج في التصعيد
تطور الخلاف بين رئاسة الجمهورية وأنصارها وبين الاتحاد العام التونسي للشغل بنسق متسارع خلال الاسابيع الفارطة ليصل الى الانتقال
أسبوع منذ انعقاد اللقاء الأول : الهيئة الاستشارية في سبات رغم ضيق الوقت
ضبط رئيس الجمهورية بواسطة مراسيمه آجال عمل «الهيئة الاستشارية من اجل جمهورية جديدة» وفصلها تفصيلا في مواعيد وآجال
حملة ضد الاتحاد العام التونسي للشغل: أنصار الرئيس يهددون : دخول بيت الطاعة أو المحاسبة؟
لا تخاض الحرب بين ليلة وضحاها بل تسبقها استعدادات وتهيئة للمناخ العام والمزاج الشعبي الذي يراد له ان يتجاوز مرحلة تقبل الحرب الى الانخراط فيها
خطة الحكومة للإصلاحات الكبرى: بلاغة لا تصلح ولا تغنى من جوع
لأشهر امتدت كان النقاش العام المهيمن سياسويا حجب كل محاولات لفت النظر الى ضرورة انطلاق النقاش بشأن الاصلاحات الاقتصادية الكبرى
السلطة القضائية في الجمهورية الجديدة: قضاء... وقدره
«قضاء عادل خير من الف دستور» هذه الكلمات وشبيهاتها تشير الى ضرورة ان يكون القضاء عادلا ومستقلا صدرت عن رئيس الجمهورية قيس سيعد
تونس والحلقة المغلقة: أي مستقبل سنقذف إليه؟
في ظل السياق السياسي التونسي الراهن الرازح تحت وطأة الازمات التي عمقها تمسك كل طرف من اطرافها بقراءته وحساباته وخاصة قناعته بان «المعركة»
غدا تنطلق اشغال لجنة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية: 5 منظمات و6 أحزاب و30 شخصية دعيت للمشاركة
يبدو ان الدعوة الى المشاركة في اول اجتماعات اللجنة الاقتصادية والاجتماعية التي يترأسها عميد الحامين ابراهيم بودربالة قد وجهت الى المعنيين
الاتحاد سيقدم مشروعه البديل وحملة انصار الرئيس تشتد ضده: طبول الحرب الكبرى تقرع
يبدو ان اية محاولة لتفسير ما يحدث في البلاد بعد كل هذه التطورات ستكون كمن «يفسّر الماء بعد الجهد بالماء». فالمشهد التونسي بات على قتامته شديد الوضوح.