امتدادا للزيادة التي أدخلت على مادة الحليب في مناسبتين في أقل من سنة ونصف ،شهدت مشتقات الحليب ارتفاعا متواصلا ،حيث كشف المعهد الوطني للإحصاء في نشريته

بلغ عدد حوادث الطرقات مع منتصف الشهر الجاري 4360 وقد انجر عنها 850 قتيلا وأكثر من 6000 جريح وفقا لمعطيات المرصد الوطني لسلامة المرور.

يستهدف المشروع السنوي للقدرة على الأداء لبرامج مهمة الـفــلاحــة والصيد البحري والموارد المائية لسنة 2021،تطوير منظومات الإنتاج الفلاحي لتحقيق الأمن الغذائي ،

استمرار العجز التجاري مع ست مجموعات من 8 ...

لم يغير تقلص عجز الميزان التجاري وهبوطه من 16.5 مليار دينار مع موفى أكتوبر 2019 إلى 10.7 مليار دينار نهاية أكتوبر

شدد صندوق النقد العربي على ضرورة بناء وتطوير الأطر الملائمة لتطبيق الشراكة بين القطاعين العام والخاص في الدول العربية، سواءً على مستوى التشريعات والأطر التنظيمية،

مازالت جائحة كوفيد 19 تلقي بضلالها على جل الأنشطة الاقتصادية و لعل قطاع النقل الدولي أبرزها حيث أكد الاتحاد الدولي للنقل الجوي تواصل انخفاض الطلب على السفر الجوي بشكل حاد مع تسجيل لتعافي بطيء جدا.
أصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» الأسبوع المنقضي البيانات المحدثة لشهر أكتوبر والمتعلقة بإجمالي الطلب على السفر الجوي، والتي بينت تراجع إجمالي الطلب «قياسيا على ايرادات الكيلومترات التي يقطعها المسافر» خلال أكتوبر 2020 بنسبة 70.6 % بالمقارنة مع أكتوبر 2019، وهو تحسن متواضع بالمقارنة مع التراجع المسجل خلال شهر سبتمبر بنسبة 72.2 %، وانخفضت السعة إلى 59.9 % بالمقارنة مع العام الماضي وانخفض عامل الحمولة 21.8 نقطة مئوية ليسجل 60.2 %.
وتشير البيانات اياتا إلى انخفاض طلب المسافرين على السفر الدولي في أكتوبر بنسبة 87.8 % مقارنة بشهر أكتوبر 2019، مع تحسن طفيف عن الانخفاض السنوي الذي بلغ 88.0 % المسجل في سبتمبر. وفي المقابل سجل طلب المسافرين على السفر المحلي انتعاشة طفيفة مع انخفاض حركة المرور المحلية في أكتوبر بنسبة 40.8 % مقارنة بالعام السابق، والذي يعد تحسناً عن الانخفاض السنوي بنسبة 43.0 % المسجل في سبتمبر.
ووفقا لبيانات شهر أكتوبر فقد تواصل تقلص حركة المسافرين لجل شركات الطيران وقد سجلت شركات طيران آسيا والمحيط الهادئ في أكتوبر ب أعلاها بنسبة 95.6 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي،وبذلك تكون قد حافظت على النسبة المسجلة خلال شهر سبتمبر وقد انخفضت معها السعة التشغيلية بنسبة 88.5 % وتراجع عامل الحمولة بنسبة 49.4 نقطة مئوية إلى 30.3 %، وهو أدنى مستوى بين المناطق.
وبالنسبة لشركات الطيران بالشرق الأوسط فقد سجلت تحسننا بين شهري سبتمبر وأكتوبر لكن مستوى التراجع مايزال مرتفعا ،فقد انخفضت حركة المسافرين بنسبة 86.7 % لشهر أكتوبر ،كما انخفض طلب المسافرين على السفر الدولي لدى شركات الطيران الأوروبية خلال شهر أكتوبر بنسبة 83.0 % مقارنة بالعام الماضي، ويرتفع عن مستوى شهر سبتمبر الذي سجل مستوى انخفاض بنسبة 81.2 % في سبتمبر، وبذلك تكون أوروبا المنطقة الوحيدة التي سجلت تدهورا للشهر الثاني على التوالي.
وشهدت شركات الطيران في الشرق الأوسط انخفاضاً في حركة المسافرين بنسبة 86.7 % لشهر أكتوبر لتسجل بذلك تحسنا مقارنة بشهر سبتمبر اين كانت نسبة الانخفاض تناهز تسعين في المائة وقد انخفضت السعة التشغيلية بنسبة 73.6 %، وانخفض عامل الحمولة 36.6 نقطة مئوية إلى 37.0 %.
وعلى المنوال ذاته تحسنت حركة السفر في أمريكا الشمالية رغم بقاء التراجع في مستوى مرتفع ،حيث تقلص مستوى الانخفاض من 91 في المائة خلال شهر سبتمبر 2020 إلى 88.2 % خلال شهر أكتوبر. وقد انخفضت السعة التشغيلية بنسبة 73.1 %، وانخفض عامل الحمولة بنسبة 46.2 نقطة مئوية إلى 36.2 %.
اما شركات الطيران في أمريكا الجنوبية انخفاضاً على الطلب بنسبة 86.0 % خلال أكتوبر مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. وأظهرت المنطقة أكبر تحسن في سبتمبر عندما انخفض الطلب على أساس سنوي بنسبة 92.3 %.
و في ما يتعلق بشركات الطيران الإفريقية فقد شهدت انخفاضاً على حركة السفر بنسبة 78.6 % في أكتوبر وقد سجلت شركات المنطقة بهذه النسبة افضل اداء مقارنة بشهر سبتمبر المنقضي حيث كان مستوى الانخفاض حوالي 85 % .
وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) قد حذر في وقت سابق من أن صناعة الطيران من المتوقع أن تتكبد خسائر صافية قدرها 118 مليار دولار هذا العام ، وتقلص هذه الخسائر إلى 38 مليار دولار في عام 2021، وقالت الهيئة الصناعية إنه من المتوقع أن تدعم اللقاحات والاختبارات السفر العالمي بنسبة 50 % من مستويات عام 2019 في العام المقبل ، مع مكاسب كبيرة في وقت لاحق من العام.

ارتفعت صادرات المنتجات الغذائية مع موفى نوفمبر المنقضي بنسبة 16.3 % مما ساهم في تقلص العجز التجاري الغذائي إلى 679 مليون دينار مقارنة بـ1423 مليون دينار

أمام تنامي التحقيقات المرفوعة ضد الصادرات التونسية في الآونة الأخيرة، وضعت وزارة التجارة وتنمية الصادرات الدفاع عن الصادرات التونسية و حماية المنتوج الوطني وذلك بالتصدي

أمام تواصل تعثر توفر الأسمدة بالشكل الكافي لإشباع حاجيات الموسم الزراعي، قررت وزارة الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية

جاءت تونس متأخرة بشكل ملحوظ من حيث إعتماد مؤسساتها على التكنولوجيا الحديثة أثناء الأزمة التي تسببت فيها جائحة كورونا ،حيث ارتفع معدل استخدام التكنولوجيا الرقيمة بنسبة 16 %